الصفحه ٣٤٣ : إجابة السائل بأكثر مما سأل عنه. وفي الحديث وقد سئل عن ماء البحر
فقال : (هو الطهور ماؤه الحلّ ميتته) فزاد
الصفحه ٣٤٩ : ، والبلاد على
ساحل البحر الأحمر جنوب العقبة.
الصفحه ٣٥٩ : حِبالُهُمْ
وَعِصِيُّهُمْ) وكانت ألوفا فغطت الساحة وهي تتحرك وتضطرب لأنها مطلية
بالزئبق فلما سخنت بحر الشمس
الصفحه ٣٦٧ : لا يقصه إلا بوحي إليه إذ لا سبيل إلى معرفته إلا من
طريق الوحي الإلهي.
٢ ـ آية انفلاق
البحر ووجود
الصفحه ٣٦٩ : الله
تعالى بني إسرائيل من فرعون وملائه حيث اجتاز بهم موسى البحر وأغرق الله فرعون وجنوده
أخبرهم موسى أن
الصفحه ٣٧٤ : الْيَمِّ نَسْفاً) : أي في البحر ننسفه بعد إحراقه وجعله كالنشارة نسفا.
(إِنَّما إِلهُكُمُ
اللهُ) : أي لا
الصفحه ٣٧٦ :
وذره في البحر
تذرية حتى لا يعثر له على أثر ، ثم قال لأولئك الذين عبدوا العجل المغرر بهم
المضللين
الصفحه ٤٣١ : .
(يَغُوصُونَ) : أي في أعماق البحر لاستخراج الجواهر.
(وَيَعْمَلُونَ
عَمَلاً دُونَ ذلِكَ) : أي دون الغوص كالبنا
الصفحه ٤٣٦ : وظلمة البحر وظلمة الليل.
(وَنَجَّيْناهُ مِنَ
الْغَمِ) : أي الكرب الذي أصابه وهو في بطن الحوت.
(لا
الصفحه ٤٣٧ : الخفيفة بأن ألقاه في ظلمات
ثلاث ، ظلمة الحوت والبحر والليل ثم ألهمه الدعاء الذي به النجاة فكان يسبح في
الصفحه ٤٩٣ : (٦٤) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي
الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ
الصفحه ٤٩٤ : والبهائم على اختلافها (وَالْفُلْكَ) أي وسخر لكم الفلك أي السفن (تَجْرِي فِي
الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ) أي بإذنه
الصفحه ٥٠٩ : تَأْكُلُونَ) : أي من لحومها.
(تُحْمَلُونَ) : أي تركبون الإبل في البر وتركبون السفن في البحر.
الصفحه ٥١٠ : تحملون في البر وعلى السفن في البحر. أفلا
تشكرون لله هذه النعم فتذكروه وتشكروه أليست هذه النعم موجبة لشكر
الصفحه ٥٧٤ : (٣٩) أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ
فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحابٌ