الصفحه ٥٩ :
الْفُلْكَ) (٦) أي السفن (لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ
بِأَمْرِهِ) أي بإذنه وتسخيره تحملون عليها البضائع والسلع
الصفحه ٩١ : بعبادة غير الله تعالى ، وقوله تعالى : (فَانْتَقَمْنا مِنْهُمْ) أي أهلكناهم بحر شديد يوم الظله وسيأتي
الصفحه ٩٧ : قالها مائة مرة غفرت ذنوبه ولو كانت مثل ربد البحر
وهذا مروي في الصحيح (٢).
٤ ـ مشروعية صلاة
الحاجة فمن
الصفحه ١٠٠ : والمشقة العظيمة. فالإبل في الصحراء
كالسفن في البحر تحمل الأثقال من بلد إلى بلد وقد تكون المسافة بعيدة لا
الصفحه ١٠٣ : الاهتداء بها في ظلمات البر والبحر
وكونها زينة وجمالا للسماء التي هي سقف دارنا هذه .. وقوله (إِنَّ فِي
الصفحه ١٠٧ :
٢ ـ إباحة أكل
الحوت وكل دواب البحر.
٣ ـ لا زكاة فى
اللؤلؤ والمرجان لأنه من حلية النسا
الصفحه ١٢٦ : غيره ، ودلل على ذلك شعورهم الفطري وهو أنهم إذا مسهم الضر
من فقر أو مرض أو تغير حال كخوف غرق في البحر
الصفحه ١٤٠ : ..
(عَبْداً مَمْلُوكاً) : أي ليس بحر بل هو عبد مملوك لغيره.
(هَلْ يَسْتَوُونَ) : أي العبيد العجزة والحر
الصفحه ١٦٢ : أشدد وطأتك على مضر واجعلها عليهم سنين كسني يوسف)
فابتلوا بالقحط حتى أكلوا العظام.
(٦) من البرّ والبحر
الصفحه ١٩١ : المؤمنين في أعراضهم وآخرها جهنم والاصطلاء بحرها والبقاء فيها أحقابا طويلة.
وقوله : (وَلا تَقْتُلُوا
الصفحه ١٩٨ : ذنوبه ولو كانت في
الكثرة مثل زبد البحر.
٤ ـ كل المخلوقات
في العوالم كلها تسبح الله تعالى أي تنزهه عن
الصفحه ٢٤٤ :
فجوات وفجاء وهو المتسع.
(٣) والمقصود بيان
حفظهم من تطرق البلاء ، وتغير الأبدان والألوان والتأذي بحرّ
الصفحه ٢٨٠ : يأخذ الطائر
بمنقاره من البحر.
(وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ
ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُوا عَلَيْكُمْ
الصفحه ٢٨١ : عَيْنٍ
حَمِئَةٍ) : ذات حماة وهي الطين الأسود وغروبها إنما هو في نظر العين
وإلا فالشمس في السماء والبحر في
الصفحه ٢٨٥ : أي يذهبون ويجيئون في اضطراب كموج
البحر.
(أَعْيُنُهُمْ فِي
غِطاءٍ عَنْ ذِكْرِي) : أي عن القرآن لا