الصفحه ٣٤٤ : كالعقرب والحية. فقال له ربه عزوجل (أَلْقِها يا مُوسى
فَأَلْقاها) من يده (فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ
تَسْعى
الصفحه ٤٥٧ : عِلْمٍ) هذه شخصية ثانية معطوفة على الأولى التي تضمنها قوله تعالى
: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي
الصفحه ٥٣٥ :
تخشون عذابه وقوله
تعالى : (قُلْ مَنْ بِيَدِهِ
مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلا يُجارُ
الصفحه ٤٤٤ : بَدَأْنا
أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ) : أي يعيد الله الخلائق كما بدأهم أول مرة فيبعث الناس من
قبورهم حفاة عراة
الصفحه ٦٥٥ : ، والمقصود من تلاوة هذه القصة طلب هداية قريش إلى الحق بإسماعهم أخبار
الأولين ومشاهدة ما دار من جدال بين الرسل
الصفحه ٢١٩ :
أشهر وأولى بالأخذ به وهو ما ذهب إليه عمر وابنه وأبو هريرة وابن عباس ومالك ،
ويرى غير هؤلاء من بعض
الصفحه ٣٩٠ : .
وقوله تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ) المذكور من الإهلاك للقرون الأولى (لَآياتٍ) أي دلائل واضحة على وجوب
الصفحه ٧٤ :
الْأَوَّلِينَ (١٣) وَلَوْ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً مِنَ السَّماءِ فَظَلُّوا
فِيهِ يَعْرُجُونَ (١٤) لَقالُوا
الصفحه ٣٤١ : موسى ، وأن أول ما أوحاه إليه من كلامه كان إخباره بأنه لا إله
إلا هو أي لا معبود غيره وأمره بعبادته
الصفحه ٣٩٦ : بها الأنبياء الأولون. قال
تعالى : (ما آمَنَتْ
قَبْلَهُمْ مِنْ (٢) قَرْيَةٍ) أي أهل قرية (أَهْلَكْناها
الصفحه ٦١٧ : بلا عقل ولا روية ولا فكر فقد يكون لأحدهم حجر يعبده فإذا رأى حجرا أحسن
منه عبده وترك الأول فهذا لم يعبد
الصفحه ٢٠٨ :
، فالعلة الأولى تكذيب الأولين بها ودلل بتكذيب ثمود بها والثانية أنه ما يرسل
بالمعجزات من أرسلهم بها إلا
الصفحه ٣٠٠ :
غُلامٌ) أي من أي وجه يأتيني الولد ، (وَلَمْ يَمْسَسْنِي
بَشَرٌ) أي وأنا لم أتزوج ، (وَلَمْ أَكُ
الصفحه ٥٣١ : لَمَبْعُوثُونَ (٨٢) لَقَدْ وُعِدْنا
نَحْنُ وَآباؤُنا هذا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (٨٣
الصفحه ١٧٣ :
وغسل قلبه بماء
زمزم وحشي إيمانا وحكمة ، ثم أسرى به من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى بيت
المقدس