الصفحه ٣٣٤ : ولم يكن
له ذلك. فأمّا تكذيبه إياي فقوله : ليس يعيدني كما بدأني ، وليس أوّل الخلق بأهون
عليّ من إعادته
الصفحه ١٧٧ : بيت المقدس كما دخلوه أول مرة (وَلِيُتَبِّرُوا) أي يدمروا ما علوا أي ما غلبوا عليه من ديارهم
الصفحه ١٠ : للحساب والجزاء ، فقوله تعالى في الآية الأولى (٥) (وَإِنْ تَعْجَبْ) (١) يا نبينا من عدم إيمانهم برسالتك
الصفحه ٦٧٩ :
خَلَقَكُمْ) أي الله فخافوا عقابه (وَالْجِبِلَّةَ (٥) الْأَوَّلِينَ) أي وخلق الخليقة من قبلكم
الصفحه ٨٢ :
معنى الآيات :
قوله تعالى : (فَاخْرُجْ مِنْها) هذا جواب عن قول إبليس ، (لَمْ أَكُنْ
لِأَسْجُدَ
الصفحه ٥٣٢ : ) : فتعرفوا أن الله هو المعبود الحق إذ هو الرب الحق.
(إِلَّا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ) : أي ما تقولون من
الصفحه ٦٥٠ :
٢ ـ مظهر من مظاهر
الهداية الإلهية هداية السحرة إذ هم فى أول النهار سحرة كفرة وفي آخره مؤمنون
بررة
الصفحه ٧٢ : (٩) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ
الْأَوَّلِينَ (١٠) وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ كانُوا
الصفحه ٦٨٢ :
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ هذا آخر سبع
قصص ذكرت بإيجاز تسلية للنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٦٦ : النظر إليها فلا يكشفوها لأحد إلا
ما كان من الزوج لزوجه فلا حرج وعدم النظر أولى وأطيب ، وقوله : (ذلِكَ
الصفحه ٥١٢ : بالذي جاء به نوح ودعا إليه من ترك عبادة آلهتنا (فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ) أي لم يقل به أحد من أجدادنا
الصفحه ٥٧٩ :
ويوحدونه محبّين له معظمين راجعين خائفين إن هذه ثمرة الهداية هذا ما دلت عليه
الآيتان الأولى (٤٣) والثانية
الصفحه ١٣٨ : يعبدوه بذكره
وشكره وعبدوا غيره من أصنام وأوثان لا تملك ولا تضر ولا تنفع. هذا ما دلت عليه
الآية الأولى (٧١
الصفحه ٣٥٤ : موسى عن المقصود خشية الفضيحة
من الهزيمة أمام ملائه قال : (فَما (٣) بالُ
الْقُرُونِ الْأُولى) أخبرنا عن
الصفحه ٧٨ :
تتحرك أو تميد
بأهلها فيهلكوا ، (وَأَنْبَتْنا فِيها
مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ) (١) أي مقدر معلوم