الصفحه ٦٥٢ :
وبين الخروج من
البلاد.
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ قوة الإيمان
مصدر شجاعة خارقة
الصفحه ١٤٠ :
حَسَناً فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْراً هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ
لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا
الصفحه ٤٩٣ :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللهَ
الصفحه ٦٥٤ : (إِنَّنِي مَعَكُما).
٣ ـ ثبوت الوحي
الإلهي.
٤ ـ آية انفلاق
البحر من أعظم الآيات.
٥ ـ تقرير نبوة
محمد
الصفحه ٦١٥ : فدمرناهم (٢) تدميرا كاملا حيث أغرقوا في البحر ، وقوله تعالى : (وَقَوْمَ نُوحٍ) أي اذكر قوم نوح أيضا فإنهم
الصفحه ٤٦٤ : ..)
أي : يقول الله وجائز أن يكون قد أعدّت لهم تلك الثياب ليلبسوها يوم القيامة وهذا
أولى. وتلك الثياب من
الصفحه ٢٣٧ : الدهر الأوّل ما كان
من أمرهم فإنه كان لهم حديث عجيب. وسلوه عن رجل طوافة قد بلغ مشارق الأرض ومغاربها
ما
الصفحه ٢٣٦ : .
__________________
(١) روى مسلم : (من
حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من الدجال) وروى الدارمي في مسنده عن أبي سعيد
الخدري
الصفحه ٤٠٧ : الله. وقال مجاهد : هم كل من رضي الله عنه. وهو أعم من
الأوّل ، وأخص أيضا باعتبار جهتين.
الصفحه ٣٩٢ : الأولين وقصصهم ، وكل علم نافع في
الحياتين فأيّة آية أعظم من هذه الآية ، كما قال تعالى : (أَوَلَمْ
الصفحه ١٠٩ : المحمدية فجاء من بلاد يتعرف عليها قالوا : (أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) (٤) أخبار كاذبة عن الأولين مسطره عند
الصفحه ٥٣٣ : ورسوله : (لَقَدْ وُعِدْنا
نَحْنُ وَآباؤُنا هذا مِنْ (٢) قَبْلُ
إِنْ هذا إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٧٥ : وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ)
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ) أي
الصفحه ٦٤٤ : لَمَجْنُونٌ) أراد أن ينال من موسى لأنه أغاظه بقوله (رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبائِكُمُ
الْأَوَّلِينَ)
فرد موسى أيضا
الصفحه ٦٦٨ : من البناء وغيره إلا دأب وعادة
الأولين فنحن على طريقتهم ، وما نحن بمعذبين.
معنى الآيات :
ما زال