الصفحه ١٦٢ : أشدد وطأتك على مضر واجعلها عليهم سنين كسني يوسف)
فابتلوا بالقحط حتى أكلوا العظام.
(٦) من البرّ والبحر
الصفحه ٢٨٠ : يأخذ الطائر
بمنقاره من البحر.
(وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ
ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُوا عَلَيْكُمْ
الصفحه ٥٠٩ : تَأْكُلُونَ) : أي من لحومها.
(تُحْمَلُونَ) : أي تركبون الإبل في البر وتركبون السفن في البحر.
الصفحه ٦٢٤ : :
من
هداية الآيات :
١ ـ الإشارة إلى
الحكمة في عدم تعدد الرسل في زمن البعثة المحمدية والاكتفاء بالرسول
الصفحه ٣٧٦ :
وذره في البحر
تذرية حتى لا يعثر له على أثر ، ثم قال لأولئك الذين عبدوا العجل المغرر بهم
المضللين
الصفحه ٤٣١ :
(شاهِدِينَ) : أي حاضرين صدور حكمهم في القضية لا يخفى علينا شيء من
ذلك.
(فَفَهَّمْناها) : أي
الصفحه ٥٨ :
٣ ـ بشرى المؤمن
بتثبيت الله تعالى له على إيمانه حتى يموت مؤمنا وبالنجاة من عذاب القبر حيث يجيب
الصفحه ١٠٣ : الاهتداء بها في ظلمات البر والبحر
وكونها زينة وجمالا للسماء التي هي سقف دارنا هذه .. وقوله (إِنَّ فِي
الصفحه ٤٩٤ : وعظيم إنعامه وقوله
تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ (٢) ما
فِي الْأَرْضِ) من الدواب
الصفحه ٢٨٥ :
شرح الكلمات :
(يَأْجُوجَ
وَمَأْجُوجَ) : قبيلتان من أولاد يافث بن نوح عليهالسلام والله أعلم
الصفحه ٣٤٩ :
٥ ـ قتلك القبطي
وائتمار آل فرعون بقتلك.
٦ ـ إقامتك في
مدين وما عانيت من آلام الغربة.
٧ ـ ضلالك
الصفحه ٣٧٤ :
مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُها وَكَذلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي (٩٦) قالَ
فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ
الصفحه ٤٣٦ : وظلمة البحر وظلمة الليل.
(وَنَجَّيْناهُ مِنَ
الْغَمِ) : أي الكرب الذي أصابه وهو في بطن الحوت.
(لا
الصفحه ٩١ : بعبادة غير الله تعالى ، وقوله تعالى : (فَانْتَقَمْنا مِنْهُمْ) أي أهلكناهم بحر شديد يوم الظله وسيأتي
الصفحه ٣٦٧ : لا يقصه إلا بوحي إليه إذ لا سبيل إلى معرفته إلا من
طريق الوحي الإلهي.
٢ ـ آية انفلاق
البحر ووجود