الصفحه ٥٧٣ : بقوله (مصباح) أولى وأوضح من تعلقه بيسبح له وإن قيل : كيف يعود إلى
المصباح ، وهو واحد والبيوت جمع؟ قيل
الصفحه ٦٤٩ : الله للاستعانة والتبرّك لا للقسم وهذا أولى بالمقام من الحلف
على شيء لا يملكه المرء ، وتكون جملة
الصفحه ٥٦٤ : أَوْ نِسائِهِنَّ أَوْ ما مَلَكَتْ
أَيْمانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ
الصفحه ٣٥٣ : هَدى) : أي الحيوان منه إلى طلب مطعمه ومشربه ومسكنه ومنكحه.
(قالَ فَما بالُ
الْقُرُونِ الْأُولى) : أي
الصفحه ٤٣٢ : فيه سليمان وهو أعدل من الأول وهو قوله تعالى : (فَفَهَّمْناها) (١) أي الحكومة أو القضية أو الفتيا
الصفحه ٢٤٤ :
فجوات وفجاء وهو المتسع.
(٣) والمقصود بيان
حفظهم من تطرق البلاء ، وتغير الأبدان والألوان والتأذي بحرّ
الصفحه ١٢٦ : غيره ، ودلل على ذلك شعورهم الفطري وهو أنهم إذا مسهم الضر
من فقر أو مرض أو تغير حال كخوف غرق في البحر
الصفحه ٤٣٧ :
من آل يعقوب.
(رَغَباً وَرَهَباً) : أي طمعا فينا ورهبا منا أي خوفا ورجاءا.
(أَحْصَنَتْ فَرْجَها
الصفحه ٥١٠ : انتظم الكون والحياة ،
وإلا لخرب كل شىء وفسد وقوله تعالى : (وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ) هو
الصفحه ٥٧ :
لإصرارهم على
الشرك ودعوتهم إليه وظلم المؤمنين وأذيتهم من أجل إيمانهم ، وقوله تعالى : (وَيَفْعَلُ
الصفحه ٥٩ :
مَصِيرَكُمْ
إِلَى النَّارِ) أمر رسوله أيضا أن يقول للمؤمنين يقيموا الصلاة وينفقوا من
أموالهم سرا
الصفحه ٢٧٩ : فِي الْبَحْرِ) يؤجرون سفينتهم بما يحصل لهم بعض القوت (فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها) (٢) لا لأغرق أهلها
الصفحه ٢٨١ :
(سَأَتْلُوا
عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْراً) : سأقص عليكم من حاله خيرا يحمل موعظة وعلما.
(مَكَّنَّا
الصفحه ١٠٠ : والمشقة العظيمة. فالإبل في الصحراء
كالسفن في البحر تحمل الأثقال من بلد إلى بلد وقد تكون المسافة بعيدة لا
الصفحه ١٩٨ : ) (٢) لاختلاف الألسنة واللغات. وقوله إن كان أي الله حليما : أي
لا يعاجل بالعقوبة من عصاه (غَفُوراً) يغفر ذنوب