الصفحه ٦٤٦ : أخرجها من جيبه بعد أن أدخلها فيه.
(لَساحِرٌ عَلِيمٌ) : أي متفوق في علم السحر.
(أَرْجِهْ وَأَخاهُ
الصفحه ٦٨٣ : وبه كان من الرسل المنذرين. وقوله
(وَإِنَّهُ لَفِي
زُبُرِ الْأَوَّلِينَ) أي القرآن مذكور في الكتب
الصفحه ١٨٠ : القمر ليكون ضوء القمر أقلّ من ضوء الشمس
فيتميّز الليل من النهار وما في التفسير أولى أي : جعل الله الليل
الصفحه ٢١٦ : ء بذكر من أوتوا كتبهم بأيمانهم ،
وقد ذكر في أول السورة : (وَكُلَّ
إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي
الصفحه ٢٦٣ : نُسَيِّرُ) أي تقتلع (١) من أصولها وتصير هباء منبثا ، (وَتَرَى الْأَرْضَ بارِزَةً) ظاهرة ليس علهيا شيء فهي
الصفحه ٣٠٥ :
فردوا عليها
مستخفين بها منكرين عليها متعجبين منها : (كَيْفَ نُكَلِّمُ
مَنْ كانَ (١) فِي
الْمَهْدِ
الصفحه ٣٤٠ : كُلُّ نَفْسٍ بِما تَسْعى (١٥) فَلا يَصُدَّنَّكَ عَنْها مَنْ لا
يُؤْمِنُ بِها وَاتَّبَعَ هَواهُ فَتَرْدى
الصفحه ٣٥٥ : النبات والحيوان خلقناكم أي
بخلق أصلكم الأول وهو آدم ، وفيها نعيدكم بالموت فتقبرون فيها ، (وَمِنْها
الصفحه ٣٩١ :
يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ
الْأُولى (١٣٣) وَلَوْ أَنَّا
الصفحه ٤٠٩ :
يَهْتَدُونَ) : إلى مقاصدهم في أسفارهم.
(وَهُمْ عَنْ آياتِها) : من الشمس والقمر والليل والنهار معرضون
الصفحه ٤١٩ :
في معرفة الحلال والحرام والشرائع والأحكام وذكرا أي موعظة للمتقين ، ووصف المتقين
بصفتين : الأولى أنهم
الصفحه ٤٥١ :
بطاعته بامتثال
أمره واجتناب نهيه فآمنوا به وبرسوله وأطيعوهما في الأمر والنهي وبذلك تقوا أنفسكم
من
الصفحه ٤٥٣ : (١) من تراب أي خلق
__________________
(١) هذا دليل قاطع
وهو دليل البداءة الأولى فمن قدر على البدا
الصفحه ٥١٦ : ))
شرح الكلمات :
(ثُمَّ أَنْشَأْنا
مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ) : أي خلقنا من بعد قوم نوح الهالكين
الصفحه ٥٢٨ :
تهجرون بضم التاء
وكسر الجيم أي تقولون أثناء سمركم في الليل الهجر من القول كالكفر وقول الفحش وما
لا