الصفحه ٢٥٠ : من
ذلك القليل فعدتهم سبعة وثامنهم كلبهم ولعله فهم ذلك من سياق الآية إذ ذكر تعالى
أن الفريقين الأول
الصفحه ٢٨٢ :
الحديث التفصيلي
عن أصحاب الكهف في أول السورة وهذا بدء الحديث المتضمن للإجابة عن الملك ذي
القرنين
الصفحه ٣٠٧ :
معنى الآيات :
بعد أن قص الله
تعالى قصة مريم من ساعة أن اتخذت من دون أهلها حجابا معتزلة أهلها
الصفحه ٣٧٠ : لقومه فقال عزوجل : (فَإِنَّا قَدْ
فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُ) أي بصنع
الصفحه ٥٢١ :
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في ذكر نبذ من قصص الأولين للعظة والاعتبار ، ولإقامة الحجة على
الصفحه ٥٢٥ : تبارك وتعالى على عباده المؤمنين من أهل الخشية ، فقال وقوله الحق : (إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ
الصفحه ٥٧٠ :
الآية وهي إذا كان
للمسلم عبد وطلب منه أن يكاتبه. وكان أهلا للتحرر بأن يقدر على تسديد مال
المكاتبة
الصفحه ٦٥٦ : كل
من عبد من دون الله يتبرأ يوم القيامة ممن عبده ويعلن عداوته له طلبا لنجاة نفسه
من عذاب الله. وقوله
الصفحه ٧٣ : تعالى : (وَلَقَدْ (٥) أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ (٦) الْأَوَّلِينَ) أي في فرقهم وأممهم (وَما
الصفحه ٩٤ :
في الوقت الذي
حدده لها. وقوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ
الصفحه ٣٥٢ :
وينهاك عن الظلم
والكفر ومنع بني إسرائيل من الخروج إلى أرض المعاد معنا. (وَالسَّلامُ عَلى مَنِ
الصفحه ٣٨٤ : إِبْلِيسَ
أَبى) : أي امتنع من السجود لكبر في نفسه إذ هو ليس من الملائكة
وإنما هو أبو الجان كان مع الملائكة
الصفحه ٣٩٩ : فيه من قصص الأولين وشرف
أي شرف لمن آمن به وعمل بما فيه من شرائع وآداب وأخلاق.
(وَكَمْ قَصَمْنا مِنْ
الصفحه ٥٢٧ : أي تقولوا الهجر من القول كالفحش والقبح.
(رَسُولَهُمْ) : أي محمدا صلىاللهعليهوسلم.
(بِهِ
الصفحه ٥٣٠ : ، والسفلي من الجن والإنس ، وإلى هذا الإشارة بمن في قوله : (وَمَنْ فِيهِنَ).
(٢) الأولى يذكرون
بفتح اليا