الصفحه ٦٦ : بذكر أحوالهم.
__________________
(١) قرىء : لتزول
بفتح اللام الأولى وضم الآخرة لتزول ، وإن مخففة من
الصفحه ٨٤ : .
(٣) بسلامة من كل داء
وآفة ، وقيل : بتحية من الله تعالى آمنين من الموت والعذاب.
(٤) قال ابن عباس :
أول ما
الصفحه ١٢٩ : المعروف عندهم. قال تعالى منددا بهذا
الإجرام : (أَلا ساءَ ما
يَحْكُمُونَ) في حكمهم هذا من جهة نسبة البنات
الصفحه ٢٢٥ :
عينا يجري ماؤها
على وجه الأرض لا ينقطع (أَوْ تَكُونَ لَكَ
جَنَّةٌ) أي بستان من نخيل وعنب
الصفحه ٤٤١ : واحد من عهد أول الرسل إلى خاتمهم وهو الإسلام
القائم على الإخلاص لله في العبادة والخلوص من الشرك وقوله
الصفحه ٤٨٨ :
الآية تسلية له
فقال : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ) (١) ذي رسالة يبلغها ولا نبىّ
الصفحه ١٢١ :
، واثقين في وعده. هذا ما دلت عليه الآيتان (٤١) ، (٤٢). وأما الآية الثالثة (٤٣)
والرابعة من هذا السياق فهما
الصفحه ١٨٢ : : (اقْرَأْ كِتابَكَ) الذي أحصى لك عملك كله فلم يغادر منه صغيرة ولا كبيرة.
وقوله (كَفى بِنَفْسِكَ
الْيَوْمَ
الصفحه ٢٠٢ : له مستبعدين البعث :
من يعيدنا وعلمه الجواب فقال له قل الذي فطركم أي خلقكم أول مرة وهو جواب مسكت
فالذي
الصفحه ٢٥٣ :
(بِماءٍ كَالْمُهْلِ) : أي كعكر الزيت أي الدردي وهو ما يبقى في أسفل الإناء
ثخنا رديئا.
(مِنْ
الصفحه ٢٦٩ : ء الأعمال (وَيَسْتَغْفِرُوا
رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ) بعذاب الاستئصال
الصفحه ٤٧٢ : ء القذر ، والوثن : التمثال من خشب أو حديد وغيرهما ومن : كونها لابتداء
الغاية أولى ليعم الأمر اجتناب كل رجس
الصفحه ٥٦٢ :
شرح الكلمات :
(آمَنُوا) : أي صدقوا الله ورسوله فيما أخبرا به من الغيب والشرع.
(تَسْتَأْنِسُوا
الصفحه ٦٠٦ : ينسى العبد بهما ربه ولقاءه.
٥ ـ تقرير أن
الدنيا دار ابتلاء فعلى أولى الحزم أن يعرفوا هذا ويخلصوا منها
الصفحه ١٨٨ :
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
قُرْبى) وهو معنى قوله تعالى