الصفحه ٥١١ : .
__________________
(١) في الآية إشارة
إلى أن شجر الزيتون أول ما وجد على الأرض وجد بطور سيناء ثم تناقله الناس من إقليم
إلى
الصفحه ٦١٣ : كلما أنزل أحيا موات الأرض وازدهرت به ونزوله مرة بعد مرة
أنفع من نزول المطر دفعة واحدة. وقوله تعالى
الصفحه ٦٧٨ : ) : أي بالقتل والسلب والنهب.
(وَالْجِبِلَّةَ
الْأَوَّلِينَ) : أي والخليقة أي الناس من قبلكم.
الصفحه ٦٨٧ : ينهى عن عبادة غير
الله وإلا يعذب مع المعذبين فغيره من باب أولى فكأن الكلام جرى على حد إياك أعني
واسمعي
الصفحه ٣٨ : لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) وكفى بشهادة الله شهادة ، (وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ) الأول التوراة والإنجيل
الصفحه ١٠٨ : ) : لظلمة قلوبهم بالكفر يتكبرون.
(لا جَرَمَ) : أي حقا.
(أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ) : أي أكاذيب الأولين
الصفحه ٢٦٨ : الكلمات :
(صَرَّفْنا) : أي بيّنا وكررنا البيان.
(مِنْ كُلِّ مَثَلٍ) : المثل الصفة المستغربة العجيبة
الصفحه ٣٣٧ :
فيتعظوا فيتوبوا
إلى ربهم بالإيمان به وبرسوله ولقائه ويتركوا الشرك والمعاصي.
هداية الآيات
من
الصفحه ١٧٤ :
(وَآتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي
الصفحه ٣٢٥ :
أَوْلى
بِها صِلِيًّا) يخبر تعالى بعلمه بالذين هم أجدر وأحق بالاصطلاء بعذاب
النار ، وسوف يدخلهم
الصفحه ٣٩٧ : كنز أو جنة يأكل منها ، لم لا يأتينا بآية كما أرسل بها الأولون ، وهكذا.
قال قتادة قال أهل مكة للنبي
الصفحه ٣٢٣ : أُخْرَجُ حَيًّا (٦٦) أَوَلا يَذْكُرُ
الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً (٦٧
الصفحه ٥٥٨ :
وهو ابن خالته ،
وكان رجلا فقيرا من المهاجرين ووقع في الإفك فغضب عليه أبو بكر وحلف أن يمنعه ما
كان
الصفحه ١٤ :
أَمْرِ
اللهِ) جائز أن يعود الضمير فى «له» على من هو مستخف بالليل وسارب
بالنهار ، فيكون المراد من
الصفحه ٩٣ : من أخذتهم الصيحة أي : حال كونهم داخلين في الصباح وهو أوّل النهار ،
فالأيام الثلاثة التي قيل لهم