الصفحه ٢١٩ :
أشهر وأولى بالأخذ به وهو ما ذهب إليه عمر وابنه وأبو هريرة وابن عباس ومالك ،
ويرى غير هؤلاء من بعض
الصفحه ٣٢٥ : وبيان ذلك كما جاء في الحديث أن الصراط جسر يمد على ظهر
جهنم والناس يمرون فوقه فالمؤمنون يمرون ولا يسقطون
الصفحه ٥١٤ :
(وَإِنْ كُنَّا
لَمُبْتَلِينَ) : أي لمختبرين.
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في ذكر قصة نوح
الصفحه ٥٤٤ :
لَبِثْتُمْ
فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ؟) هذا سؤال طرح عليهم أي سألهم ربهم وهو أعلم بلبثهم كم
الصفحه ١٤١ : ) أي أينما يوجهه مولاه وابن عمه ليأتي بشيء
__________________
(١) هذه الآية منزع
الفقهاء في ملكية
الصفحه ١٨٨ : . وقوله تعالى (وَلا تُبَذِّرْ (٤) تَبْذِيراً) أي ولا تنفق مالك ولا تفرقه في غير طاعة الله تعالى. وقوله
الصفحه ٢٦٦ : : بالحاجز ، وفسره أنس بن مالك رضي الله عنه بواد في جهنم من
قيح ودم ، وفسّر بالمهلك والتفسير بالمهلك يدخل فيه
الصفحه ٢٣٠ : ، قال ابن الزّبعرى :
إذ أجاري الشيطان في سنن الغيّ ومن مال
ميله مثبور أي هالك وخاسر.
الصفحه ١٢٩ :
أولاده (عَلى هُونٍ) أي مذلة وهوان ، وإما أن (يَدُسُّهُ فِي
التُّرابِ) (١) أي يدفنه حيا وهو الوأد
الصفحه ٤٧٦ : اكتفى بما عنده ولم يسأل قال مالك :
أحسن ما سمعت أنّ القانع : الفقير ، والمعتر ، الزائر وهو موافق في
الصفحه ٢٣٤ : مسلم وغيره
عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى : (وَلا
تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ)
الخ قوله نزلت ورسول
الصفحه ٦١٠ : الدنيا ومالكيها ، وكان ذلك اليوم يوما
على الكافرين (٤) عسيرا لا يطاق ولا يحتمل ما فيه من العذاب والأهوال
الصفحه ١٠٥ : . وقوله : (وَأَنْهاراً) أي وأجرى لكم أنهارا في الأرض كالنيل والفرات
__________________
(١) قسّم مالك
الصفحه ٥٣٥ : يذكرون لأنه شرف لهم وإنهم لكاذبون
في كل ما يدعون ويقولون. (مَا (٤) اتَّخَذَ
اللهُ مِنْ وَلَدٍ) ولا بنت
الصفحه ٦٤٣ : أن يعلمني ربي.
٤ ـ مشروعية
الفرار من الخوف إذا لم يكن في البلد قضاء عادل ، وإلا لما جاز الهرب من