الصفحه ٥٥٦ : أُولِي الْقُرْبى وَالْمَساكِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا
الصفحه ٥٧١ :
٤ ـ تعين مكاتبة
العبد إذا توفّرت فيه شروط المكاتبة.
٥ ـ حرمة الزنا
بالإكراه أو بالاختيار ومنع
الصفحه ٥٨٩ : ) (٢) أي هي منطقة انكشاف العورة فيها فاطلق عليها اسم العورة
والعورة ما يستحي من كشفه وقوله : (لَيْسَ
الصفحه ٦٢٥ : طريقا يصل به إلى مرضاته والفوز بجواره ، وذلك بإنفاق
ماله في سبيل الله.
(وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ) : أي قل
الصفحه ٦٦٨ : .
(عَذابَ يَوْمٍ
عَظِيمٍ) : هو يوم هلاكهم في الدنيا ويوم بعثهم يوم القيامة.
(سَواءٌ عَلَيْنا) : أي مستو
الصفحه ٦٨١ :
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في قصص شعيب عليهالسلام مع أصحاب الأيكة وأهل مدين إنه لما
الصفحه ٢١ :
ينفع الناس من الماء للسقي والري فيمكث في الأرض ، وكذا ما ينفع من الحلي والمتاع
يبقى في بوتقة الصائغ
الصفحه ٧١ : تعالى ظروفا في الدنيا وأمورا
يتمنى الكافر فيها لو كان من المسلمين. وقوله تعالى : (ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا
الصفحه ١٠١ :
شَرابٌ
وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ تُسِيمُونَ (١٠) يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ
وَالزَّيْتُونَ
الصفحه ١٠٦ :
وغيرهما (وَسُبُلاً) أي وشّق لكم طرقا (لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ) إلى منازلكم في بلادكم وقوله
الصفحه ١٤٣ : وينهانا فنطيعه بامتثال أوامره واجتناب نواهيه ، وذلك شكره منا مع
ما في ذلك الشكر من خير .. إنه إعداد
الصفحه ١٨٥ : الإيمان الصحيح والعمل
الصالح الموافق لما شرع الله في كتابه وعلى لسان رسوله ، واجتنب الشرك والمعاصي
وقوله
الصفحه ٢٣٩ : لَبِثُوا أَمَداً (١٢))
شرح الكلمات :
(صَعِيداً جُرُزاً) : أي ترابا لا نبات فيه ، فالصعيد هو التراب
الصفحه ٢٦٣ :
(ما عَمِلُوا حاضِراً) : مثبتا في كتابهم ، مسجلا فيها.
معنى الآيات :
لما ذكر تعالى مآل
الحياة
الصفحه ٣٠٣ :
هداية الايات
من
هداية الآيات :
١ ـ من مظاهر قدرة
الله تعالى حملها ووضعها في خلال ساعة من نهار