الصفحه ٣٩٨ : بشرية لا يأكل أصحابها الطعام بل
جعلناهم أجسادا آدمية تفتقر في بقاء حياتها إلى الطعام والشراب (٤) فلم
الصفحه ٤٢١ : علمناه (إِذْ قالَ) أي في الوقت الذي قال لأبيه أي آزر ، وقومه منكرا عليهم
عبادة غير الله (ما هذِهِ
الصفحه ٤٥٧ : أَصابَتْهُ
فِتْنَةٌ) : أي ابتلاء بنقص مال أو مرض في جسم ونحوه.
(انْقَلَبَ عَلى
وَجْهِهِ) : أي رجع عن
الصفحه ٤٩٢ : وآخرا تعهد الله تعالى بنصره ، وقوله : (إِنَّ اللهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ) فيه إشارة إلى ترغيب المؤمن في
الصفحه ٥٩ :
يُقِيمُوا الصَّلاةَ) (١) أي يؤدوها على الوجه الذي شرعت عليه فيتموا ركوعها وسجودها
ويؤدوها في أوقاتها المعينة
الصفحه ١١٩ :
فيكون فورا ،
والبعث الآخر من ذلك. هذا ما دل عليه قوله في الآية (٤٠) (إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْ
الصفحه ١٤٨ :
ويسعدون. وقوله في
الآية الثانية (٨٥) (وَإِذا رَأَى
الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذابَ) أي يوم
الصفحه ٢٠٨ : الله فأخذتهم الصيحة
وهم ظالمون هذا دليل على أن المانع من الإرسال بالآيات هو ما ذكر تعالى في هذه
الآية
الصفحه ٢١٤ : فضلناهم بالنطق والعقل والعلم واعتدال الخلق (وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ) على ما سخرنا لهم من
الصفحه ٣٢٧ :
يوم القيامة إذا
قرأ عليهم رسول الله أو أحد المؤمنين من أصحابه بعض الآيات من القرآن البينات في
الصفحه ٤٨٠ :
صَوامِعُ
وَبِيَعٌ (١) وَصَلَواتٌ
وَمَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً) وهذا تعليل أيضا
الصفحه ٤٩١ : اللَّيْلَ
فِي النَّهارِ) : أي يدخل جزءا من الليل في النهار والعكس بحسب فصول السنة
كما أنه يوميا يدخل الليل
الصفحه ٤٩٧ :
وحفظه في كتاب
المقادير (عَلَى اللهِ يَسِيرٌ) (١) أي هين سهل ، لأنه تعالى على كل شيء قدير. هذا ما
الصفحه ٥٠٩ : )
وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا
عَلى ذَهابٍ بِهِ لَقادِرُونَ
الصفحه ٥٣٠ :
مُسْتَقِيمٍ) أي إلى الإسلام طريق السعادة والكمال في الدنيا والآخرة ، وقوله
تعالى : (وَإِنَّ الَّذِينَ لا