الصفحه ٢٧٧ :
الخضر قتله الغلام
بغير نفس ، ولا جرم إرتكبه ، وبالغ موسى في إنكاره إلى أن قال : (لَقَدْ جِئْتَ
الصفحه ٢٨١ : لَهُ فِي
الْأَرْضِ) : بالحكم والتصرف في ممالكها.
(مِنْ كُلِّ شَيْءٍ
سَبَباً) : أي يحتاج إليه سببا
الصفحه ٣٧٧ : الآثام.
(يَوْمَ يُنْفَخُ فِي
الصُّورِ) : أي النفخة الثانية وهي نفخة البعث ، والصور هو القرن.
(زُرْقاً
الصفحه ٤٥٠ :
(٢)
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ
شَيْطانٍ مَرِيدٍ
الصفحه ٤٥١ :
بطاعته بامتثال
أمره واجتناب نهيه فآمنوا به وبرسوله وأطيعوهما في الأمر والنهي وبذلك تقوا أنفسكم
من
الصفحه ٤٨٧ : . والنبي
مقرر لشرع من قبله.
تمنى
في أمنيته : أي قرأ في أمنيته
، أي في قراءته.
(ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ
الصفحه ٥١٠ :
معنى الآيات :
ما زال السياق في
ذكر نعمه (١) تعالى على الإنسان لعل هذا الإنسان يذكر فيشكر فقال
الصفحه ٦٧٠ :
شرح الكلمات :
(كَذَّبَتْ ثَمُودُ
الْمُرْسَلِينَ) : أي كذبت قبيلة ثمود نبيّها صالحا.
(فِي ما
الصفحه ٢٠ :
(فَيَذْهَبُ جُفاءً) (١) : أي باطلا مرميا به بعيدا إذ هو غثاء ووضر لا خير فيه.
(فَيَمْكُثُ فِي
الصفحه ٥٦ :
معنى الآيات :
الآيات في تقرير
التوحيد والبعث والجزاء ، قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ) أيها الرسول أي
الصفحه ٦٢ : نَعْبُدَ الْأَصْنامَ) فيه تقرير للتوحيد الذي هو عبادة الله وحده ومعنى اجنبني
ابعدني أنا وأولادي وأحفادي وقد
الصفحه ٧٦ :
فِي
السَّماءِ بُرُوجاً) إلى آخر ما جاء في هذا السياق الطويل ، القصد منه إظهار
قدرة الله تعالى
الصفحه ١٤٥ : لهم ، فلم يكن لهم في ذلك آية .. وقوله : (وَاللهُ جَعَلَ (١) لَكُمْ
مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَناً) أي موضع
الصفحه ٣٦٤ : (١) مُجْرِماً) أي على نفسه بإفسادها بالشرك والمعاصي (فَإِنَّ لَهُ (٢) جَهَنَّمَ
لا يَمُوتُ فِيها) (٣) فيستريح من
الصفحه ٣٩٠ : .
وقوله تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ) المذكور من الإهلاك للقرون الأولى (لَآياتٍ) أي دلائل واضحة على وجوب