الصفحه ٢٦٩ : لأن السياق في الظلمة المعاندين المحرومين من هداية الله كأبي جهل وعقبة ابن
أبي معيط والأخنس بن شريق
الصفحه ٢٧٣ :
ومشى حتى انتهى
إلى البحر وانجاب له البحر فكان كالسرب فيه أي النفق فأجابه موسى بما قص تعالى : (قالَ
الصفحه ٢٧٤ :
علم نفسه عسى أن
يصيب كلمة تهديه إلى هدى أو ترده عن ردى. وللأثر بقية ذكره ابن جرير عند تفسير هذه
الصفحه ٣١٣ : فيه.
وقوله تعالى حكاية
عن قيل ابراهيم : (وَأَعْتَزِلُكُمْ
وَما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) أي أذهب
الصفحه ٣١٥ :
وأرسلناه إلى
فرعون وملائه ، (وَنادَيْناهُ) (١) وهو في طريقه من مدين إلى مصر في جانب الطور الأيمن
الصفحه ٣٢٩ : .
(٢) (أَطَّلَعَ الْغَيْبَ)
قال ابن عباس رضي الله عنهما : أنظر في اللوح المحفوظ. وقال مجاهد : أعلم الغيب
حتى يعلم
الصفحه ٣٤٠ : هو ابن عمران نبي بني إسرائيل
(إِذْ رَأى ناراً) : أي حين رؤيته نارا.
(لِأَهْلِهِ) : زوجته بنت شعيب
الصفحه ٤٣٩ : وخاصة في الصلاة
والدعاء.
٥ ـ فضيلة العفة
والاحصان للفرج.
٦ ـ كون مريم
وابنها آية لأن مريم ولدت من
الصفحه ٥٦١ : قالها ابن أبي ومن أذاعها معه. وقوله : (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ) هذه بشرى لهم بالجنة مقابل ما
الصفحه ٥٦٧ :
وان نزل وسواء كان
لأب أو لأم أو شقيق ، وابن الأخت شقيقة أو لأب أو لأم. والمرأة المسلمة من نسا
الصفحه ٥٧٩ : فيخفيه ويستره به وقوله : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي
الْأَبْصارِ) أي إن في إنزال البرد ولمعان
الصفحه ٦٣١ : مرضيا حسنا فيكرمه وينعمه في دار
كرامته.
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان صفات
عباد الرحمن
الصفحه ٦٤١ : .
٢ ـ لا بأس بإبداء
التخوف عند الإقدام على الأمر الصعب ولا يقدح فى الإيمان ولا في التوكل.
٣ ـ مشروعية طلب
الصفحه ٨٠ : نارِ السَّمُومِ) : نار لا دخان لها تنفذ في المسام وهي ثقب الجلد البشري.
(فَإِذا سَوَّيْتُهُ) : أي
الصفحه ١٠٨ : .
(٢) روي عن ابن عباس
رضي الله عنهما أنه قال : تبعث الأصنام وتركب فيها الأرواح ومعها شياطينها
فيتبرّؤون من