الصفحه ٦١٤ : وبتّ فيه.
(ظَنَّ أَنَّهُ ناجٍ
مِنْهُمَا) : أي أيقن إنه محكوم ببراءته.
(اذْكُرْنِي عِنْدَ
رَبِّكَ
الصفحه ٦١٧ : يوسف وهو يودعه عند باب السجن إذ قال
له (اذْكُرْنِي عِنْدَ
رَبِّكَ) بعد حين من الزمن قرابة سبع سنوات
الصفحه ٦٢٥ : الْمُنْزِلِينَ) أي خير المضيفين لمن نزل عليهم (فَإِنْ لَمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلا
كَيْلَ لَكُمْ عِنْدِي وَلا
الصفحه ٦٢٨ : حافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ) (٣) جرى هذا الحديث بينهم عند وصولهم وقبل فتح أمتعتهم ، وأما
بعد
الصفحه ٦٤١ : :
١ ـ شدة الحزن
تعرض صاحبها للحرض أو الموت.
٢ ـ تحرم الشكوى
لغير الله عزوجل.
٣ ـ حرمة اليأس من
الفرج عند
الصفحه ٤ : ) : جمع قسيس : وهو الرئيس الديني لعلمه عند النصارى.
(وَرُهْباناً) : الرهبان : جمع راهب : مشتق من الرهبة
الصفحه ٢٥ : استحقا ما حلفا عليه ورد إلى ورثة الميت ما كان قد أخفاه
وجحده شاهدا الوصية عند الموت ، قال تعالى : (ذلِكَ
الصفحه ٣٣ : (٣) فإنه يدعو إلى البر وأن البر يهدي إلى الجنة ، ولا يزال
الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا
الصفحه ٣٤ : مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ
(٢) وَهُوَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ
الصفحه ٣٥ : حياتهم من طين ، ثم قضى لكل أجلا وهو
عمره المحدد له وقضى أجل الحياة كلها الذي تنتهي فيه وهو مسمى عنده
الصفحه ٣٦ : الرغبة فيما عنده من خير ، والرهبة مما لديه من عذاب ، ويحصل
ذلك لهم بالإنابة إليه وعبادته والتوكل عليه
الصفحه ٣٩ : .
معنى الآيات
مازال السياق في
شأن العادلين بربهم أصنامهم التي يعبدونها ويزعمون أنها تشفع لهم عند الله
الصفحه ٤٢ : الله لمّا خلق الخلق كتب كتابا عنده فوق العرش ان رحمتي تغلب غضبي».
(٣) اللّام : للقسم
أي : وعزتي
الصفحه ٤٤ : من سائر ما يضر الإنسان.
(٢) شاهده حديث ابن
عباس عند الترمذي وهو صحيح إذ قال له رسول الله
الصفحه ٤٧ : :
والله ربّنا ما كنا مشركين.
(٢) وجه كذبهم : أنهم
كانوا يقولون في الأصنام تشفع لنا عند الله وتقرّبنا