الصفحه ٥٤٥ : كل إنسان مسؤولية عمله وأن لا تزر وازرة وزر أخرى.
__________________
(١) الإجرام : مصدر
أجرم يجرم
الصفحه ٥٤٦ : لأنها ظرف لهم يدخلون
فيها.
(٥) قرأ الجمهور بضم
الميم في كل من مجراها ، ومرساها ، وهما مصدران من : أجرى
الصفحه ٥٥٤ : تمهلون
، ثم كشف لهم عن مصدر قوته وهو توكله على ربّه فقال (إِنِّي تَوَكَّلْتُ
عَلَى اللهِ رَبِّي
الصفحه ٥٩٠ :
ابراهيم وموسى عليهماالسلام.
(٣) الموعظة اسم مصدر
الوعط وهي التذكير بما يصرف العبد عما يضره ويسيء إليه
الصفحه ٦١٨ :
__________________
(١) (دَأَباً)
: أي : متتالية متتابعة وهي مصدر على غير معناه لأنّ معنى تزرعون تدأبون كعادتكم
في الزراعة سبع سنين
الصفحه ٦٤٣ : يضيع أجر المحسنين.
(٢) آثره بكذا : إذا
فضّله به ، والمصدر : الإيثار ، واسم الفاعل مؤثر.
(٣) التثريب
الصفحه ٦٥٠ : مصدر غاب يغيب غيبا ، فسمي به الشيء الغائب
(٢) في الآية تسلية
للرسول صلىاللهعليهوسلم
إذا آلمه عدم
الصفحه ٥ : جعفر بن أبي طالب سورة
مريم فبكوا حتى فاضت أعينهم من الدمع فنزلت هذه الآية.
(٣) جمع قسّ ويجمع
على
الصفحه ٢٧٨ : جعفر الصادق أمر الله رسوله
بمكارم الأخلاق في هذه الآية ، وليس في القرآن أجمع لمكارم الأخلاق من هذه
الصفحه ٣٥٠ :
وَجاهَدَ
فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللهِ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ٢٧١ : عَنِ
السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْساها) (١) أي متى وقت وقعوها وقيامها؟ قل لهم (إِنَّما عِلْمُها عِنْدَ
الصفحه ٦١٥ : فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْراً) أي سيطلق سراحه (١) ويعود إلى عمله عند الملك فيسقيه الخمر كما كان يسقيه من
قبل
الصفحه ٦٨ : كله وبالعذاب إذ أنذرتكم به وأنا
ما عندي ما تستعجلون به من العذاب ، ولو كان عندي لحل بكم وانتهى أمركم
الصفحه ٢٣٠ : وكانت العاقبة له والحمد لله.
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ ضعف الإنسان
يظهر عند نزول البلا
الصفحه ٣٤١ : الآية الثالثة (٧)
(كَيْفَ (٣) يَكُونُ
لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ) هذا