الصفحه ٥٠٧ : خلاف في أن
الإيمان كالتوبة لا يقبلان عند معاينة الموت ففي سورة النساء قال تعالى : (وَلَيْسَتِ
الصفحه ٥٢١ : .
٤ ـ المعروف لا
يضيع عند الله تعالى إذا كان صاحبه من أهل التوحيد (وَيُؤْتِ (٣) كُلَّ
ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ
الصفحه ٥٢٦ : (١) صَبَرُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ) (٢) أي لذنوبهم (وَأَجْرٌ كَبِيرٌ) عند ربهم وهو
الصفحه ٥٣٢ : كذبهم
على الله تعالى : زعمهم أنّ له شريكا وولدا ، وقولهم في الأصنام هؤلاء شفعاؤنا عند
الله ، وتحريمهم ما
الصفحه ٥٣٨ : تعالى وبصفاته وبما أمرنى به من عبادته وتوحيده
والدعوة إلى ذلك. وقوله (وَآتانِي رَحْمَةً
مِنْ عِنْدِهِ
الصفحه ٥٣٩ : في الآية الأخيرة
(٣١) (وَلا أَقُولُ لَكُمْ
عِنْدِي خَزائِنُ اللهِ) (٣) ردا على قولهم : (وَما نَرى
الصفحه ٥٤٧ : ويردي.
٢ ـ مشروعية
التسمية عند الركوب في سفينة أو غيرها.
٣ ـ عقوق الوالدين
كثيرا ما يسب الهلاك في
الصفحه ٥٥٨ : .
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ وحدة الوسيلة
والغاية عند كافّة الرسل فالوسيلة عبادة الله وحده
الصفحه ٥٨٠ :
٢ ـ تنزه الله
تعالى عن الظلم في إهلاك أهل الشرك والمعاصي.
٣ ـ آلهة المشركين
لم تغن عنهم عند حلول
الصفحه ٥٨١ : هما كأول النهيق وآخره
عند الحمار. وقوله تعالى (خالِدِينَ فِيها) أي في النار (ما دامَتِ
السَّماواتُ
الصفحه ٥٨٧ : والمعاصي
أي فهلّا كان ذلك إنه لم يكن اللهم إلا قليلا ممن أنجى الله تعالى من اتباع الرسل
عند إهلاك أممهم
الصفحه ٥٩٨ : نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنا
يُوسُفَ عِنْدَ مَتاعِنا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَما أَنْتَ
الصفحه ٥٩٩ : .
(نَسْتَبِقُ) : أي بالمناضلة.
(عِنْدَ مَتاعِنا) : أي أمتعتنا من ثياب وغيرها.
(وَما أَنْتَ
بِمُؤْمِنٍ لَنا
الصفحه ٦٠٠ : ليلا (يَبْكُونَ) (١)
وقالوا معتذرين (يا أَبانا إِنَّا ذَهَبْنا نَسْتَبِقُ (٢) وَتَرَكْنا
يُوسُفَ عِنْدَ
الصفحه ٦٠٤ : .
(هَيْتَ لَكَ) : أي تعال عندي.
(مَعاذَ اللهِ) : أي أعوذ بالله أي أتحصن وأحتمي به من فعل ما لا يجوز