الصفحه ٣٥٨ : وحرموا ما حرم.
(٢) المجوس والصابئة
لم يذكرا في الآية ، والذي به العمل عند عامة الفقهاء أنهم يسنّ بهم
الصفحه ٣٦٢ : إلى صفائح ويحمى عليها ثم تكوى بها جباههم.
(هذا ما كَنَزْتُمْ) : أي يقال لهم عند كيهم بها : هذا ما
الصفحه ٣٦٤ : .
(إِنَّ عِدَّةَ
الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ
السَّماواتِ
الصفحه ٣٦٥ : المشركين بعد ذلك الاعتراض الذي كان للحديث عن أهل الكتاب فقال تعالى (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٣٧١ : لا جدة
عنده.
(ذلِكُمْ) : أي الجهاد بالمال والنفس خير من التثاقل إلى الأرض وترك
الجهاد حالا ومآلا
الصفحه ٣٧٥ : ) : أي عند مجئيك المدينة مهاجرا.
(وَقَلَّبُوا لَكَ
الْأُمُورَ) : بالكيد والمكر والاتصال باليهود
الصفحه ٣٧٧ : يُصِيبَكُمُ اللهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينا فَتَرَبَّصُوا
إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ (٥٢
الصفحه ٣٨٠ : بفائدة الصلاة.
(فَلا تُعْجِبْكَ
أَمْوالُهُمْ) : أي لا تستحسنوا أيها المسلمون ما عند المنافقين من مال
الصفحه ٣٨١ :
استحسان المسلم لما عند أهل الفسق والنفاق من مال ومتاع.
(وَيَحْلِفُونَ
بِاللهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَما
الصفحه ٣٨٥ : سأل وعنده ما يغنيه فإنما يستكثر من النار) رواه أبو داود. قالت العلماء :
إنّ الذي له شبع يوم وليلة لا
الصفحه ٣٩٩ : تآمروا على قتل النبي صلىاللهعليهوسلم عند عودته من تبوك في عقبة في الطريق إلا أن الله فضحهم
وخيّب
الصفحه ٤٠٢ : : (أو تتكلم به) والعمل بهذا عند أهل العلم.
(٢) جاء في الصحيح
قوله صلىاللهعليهوسلم
(آية المنافق ثلاث
الصفحه ٤١٢ : وعامتهم) ذكر القرطبي معاني هذه النصائح بالتفصيل عند تفسير هذه
الآية فليرجع إليها من طلب ذلك.
الصفحه ٤١٦ : قُرُباتٍ عِنْدَ اللهِ وَصَلَواتِ
الرَّسُولِ أَلا إِنَّها قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللهُ فِي
الصفحه ٤١٧ : الحاضر ، والراجح أنها تصح إذا كان عدلا.
وتكره إمامتهم لأهل الحضر عند مالك ، وذلك لجهلهم بالشريعة وتركهم