الصفحه ٢٩٩ : عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (٢٨) يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقاناً
الصفحه ٣٠٣ : وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٣٤) وَما كانَ صَلاتُهُمْ
عِنْدَ الْبَيْتِ إِلاَّ مُكاءً وَتَصْدِيَةً
الصفحه ٣٠٤ : أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) هذا لجهل بعضهم وعناد آخرين. وقوله (وَما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ
إِلَّا
الصفحه ٣١٦ : الإيمان عند وجود (٢) القتال ونشوب الحروب.
٥ ـ وجوب التوكل
على الله والاعتماد عليه مهما كانت دعاوى
الصفحه ٣١٧ : الشراك «أي : سير النعل»؟ قال : ذلك
ضرب الملائكة).
(٣) يقال لهم عند قبض
أرواحهم ، إذ بمجرد أن تقبض الروح
الصفحه ٣١٨ : : كدأب آل فرعون أي : في تعذيبهم عند قبض أرواحهم ، وفي قبورهم ويوم
القيامة.
الصفحه ٣٢٠ : لتوغلهم في الشر والفساد ، فقال
: (إِنَّ شَرَّ
الدَّوَابِّ عِنْدَ اللهِ) أي في حكمه وعلمه (الَّذِينَ
الصفحه ٣٢١ :
الدَّوَابِّ
عِنْدَ اللهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ الَّذِينَ عاهَدْتَ
مِنْهُمْ
الصفحه ٣٢٦ :
الظلم من الأرض ويتخذ الله من المؤمنين شهداء فينزلهم منازل الشهداء عنده ،
فالكافرون لا يفقهون هذا فلذا
الصفحه ٣٣٣ :
ليذكر لهم جزاؤهم عند ربهم ، وقوله تعالى فيهم (أُولئِكَ بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ بَعْضٍ) أي في النصرة
الصفحه ٣٣٤ : ) هذا هو الصنف الأول أعيد ذكره ليذكر له جزاؤه عند ربه بعد
تقرير إيمانهم وتأكيده فقال تعالى فيهم
الصفحه ٣٣٥ : والمعاصي.
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان تفاوت
المؤمنين في كمالاتهم وعلو درجاتهم عند ربهم
الصفحه ٣٤٤ :
حتى لم يبق منهم إلّا ثلاثة ، ولم يبق من المنافقين إلا أربعة : روى البخاري عن
زيد بن وهب قال : كنا عند
الصفحه ٣٤٥ : تقاتلت عنده خزاعة حلفاء النبي صلىاللهعليهوسلم
، وبنو بكر حلفاء قريش وأعانت قريش حلفاءها بني بكر وبذلك
الصفحه ٣٥١ : يحول ولا يزول وأنهم خالدون فيها لا يخرجون منها أبدا ،
و (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ
أَجْرٌ عَظِيمٌ) لا يقادر