الصفحه ١٨٦ :
صالح وهذا مثل
الكافر عند ما يسمع الآيات القرآنية لا يقبل عليها ولا ينتفع بها في خلقه ولا
سلوكه فلا
الصفحه ١٨٨ : اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ) فأنا على علم بما عليه ربي من عظمة وسلطان ، وجلال ، وجمال
، وما عنده من رحمة
الصفحه ١٩٢ : الأصنام التي أطلقوا عليها أسماء كاللّات ، والعزّى ومناة عند قريش ومشركي
العرب ، فأطلق الاسم وأريد به
الصفحه ١٩٩ : ذلك ، والإسراف
صاحبه لا يقف عند حد.
وبعد هذا الوعظ
والإرشاد إلى سبيل النجاة ، والخروج من هذه الورطة
الصفحه ٢٠٠ : قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به) وعند الترمذي : (أحصنا
أو لم يحصنا) واختلف في الفاعل في البهيمة هل
الصفحه ٢٠٥ : المؤمن مستقبلا وإن لم يرده أو حتى يفكر فيه.
٤ ـ وجوب التوكل
على الله عند تهديد العدو وتخويفه ، والمضي
الصفحه ٢٠٨ : ء إلى يسر ورخاء ، وعافية وهناء فتكثر
أموالهم وأولادهم ويعظم سلطانهم ، ويقولون عند ما يوعظون ويذكرون
الصفحه ٢١٢ : فيه وما يؤثره على غيره ويعمله باختياره وارادته فكتب ذلك عليه فهو
عند خروجه
الصفحه ٢٢٢ : التمريض فقال : قيل إنّ فرعون أخذ السحرة
وقطعهم على شاطىء النهر وأنّه آمن بموسى عند إيمان السحرة ستمائة ألف
الصفحه ٢٢٥ : إِنَّما طائِرُهُمْ عِنْدَ
اللهِ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (١٣١) وَقالُوا مَهْما تَأْتِنا بِهِ
الصفحه ٢٢٦ : طائِرُهُمْ عِنْدَ اللهِ) وذلك لأنه مدبر الأمر وخالق كل شيء وجاعل للحسنة أسبابها
وللسيئة أسبابها ولكن أكثرهم
الصفحه ٢٢٩ : عِنْدَكَ)
الباء لتعدية فعل الدعاء ، وما موصولة مبهم أي : ادعه بما علمك ربك من وسائل إجابة
دعائك عنده ليكشف
الصفحه ٢٣٣ : القرابين
ولا علة لذلك سوى جهل المسلمين بربهم عزوجل.
٢ ـ إنكار المنكر
عند وجوده والعثور عليه بالأسلوب الذي
الصفحه ٢٣٥ : مُوسى) عند رؤية الجبل (صَعِقاً) أي مغشيا عليه (فَلَمَّا أَفاقَ) مما اعتراه من الصعق (قالَ سُبْحانَكَ) أي
الصفحه ٢٤٥ :
واختل من كان يرجى عنده السّول
السّول بمعنى السؤل أي الطلب