الصفحه ٢٦ :
٥ ـ مشروعية تحليف
الشهود إذا ارتاب القاضي فيهم أو شك في صدقهم.
(يَوْمَ يَجْمَعُ
اللهُ الرُّسُلَ
الصفحه ٨٢ :
٣ ـ مطلب اليقين
وأنه من أشرف المطالب وأعزها ، ويتم بالتفكر والنظر في الآيات.
٤ ـ الاستدلال
الصفحه ١٣٦ :
لا
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَهُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ (١٥٠))
شرح الكلمات :
(أَشْرَكُوا
الصفحه ١٥٨ : الشَّجَرَةِ وَأَقُلْ لَكُما إِنَّ الشَّيْطانَ لَكُما عَدُوٌّ مُبِينٌ
(٢٢))
شرح الكلمات :
(وَزَوْجُكَ) : هي
الصفحه ١٥٩ : وَلَكُمْ فِي
الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ (٢٤) قالَ فِيها تَحْيَوْنَ وَفِيها
تَمُوتُونَ
الصفحه ١٦٦ :
هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ
كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ
الصفحه ١٧٧ : بحيث إذا أراد من في الجنة أن
ينظر إلى من في النار ويخاطبه تم له ذلك.
٢ ـ يجوز إطلاق
لفظ الوعد على
الصفحه ٢٠٧ :
أي كأن لم يعمروا
تلك الديار ويقيموا بها زمنا طويلا ، وأكد هذا الخبر وهو حكم في المكذبين الظالمين
الصفحه ٢٦٤ : وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ
فِي أَسْمائِهِ سَيُجْزَوْنَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٨٠) وَمِمَّنْ خَلَقْنا
الصفحه ٢٧٣ :
شرح الكلمات :
(مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) : هي نفس آدم عليهالسلام.
(وَجَعَلَ مِنْها
زَوْجَها) : أي
الصفحه ٢٧٧ :
يُقْصِرُونَ (٢٠٢))
شرح الكلمات :
(الْعَفْوَ) : ما كان سهلا لا كلفة فيه وهو ما يأتي بدون تكلف
الصفحه ٣٠١ :
في ختام الآية (وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) إشارة الى ما يعطيه الله تعالى أهل التقوى في
الصفحه ٣٠٩ : وَلَوْ تَواعَدْتُمْ
لاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعادِ وَلكِنْ لِيَقْضِيَ اللهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولاً
الصفحه ٣٢٦ :
شرح الكلمات :
(حَسْبُكَ اللهُ) (١) : أي كافيك الله كل ما يهمك من شأن أعدائك وغيرهم.
(وَمَنِ
الصفحه ٣٣٩ : وَأَكْثَرُهُمْ فاسِقُونَ (٨))
شرح الكلمات :
(فَإِذَا انْسَلَخَ
الْأَشْهُرُ (١) الْحُرُمُ) : انقضت وخرجت