الصفحه ١٥ : ساحله (مَتاعاً لَكُمْ
وَلِلسَّيَّارَةِ) وهم المسافرون يتزودون به في سفرهم ويحرم عليهم صيد البر
ما داموا
الصفحه ٥٩ : الآيات
من
هداية الايات :
١ ـ من غريب أحوال
الإنسان المشرك أنه في حال الشدة الحقيقية يدعو الله وحده
الصفحه ٦٢ : بالآيات ، إذ لو آمنوا بآيات الله لما فسقوا عن طاعته وطاعة رسوله فشؤمهم
في تكذيبهم ، وذلك جزاؤهم.
هداية
الصفحه ١٠٦ :
معنى الآيات :
ما زال السياق في
أولئك العادلين بربهم المطالبين بالآيات الكونية ليؤمنوا إذا
الصفحه ١٠٧ : وعيده في الدار الآخرة أكثر القلوب ميلا إلى
الباطل والشر والفساد.
(أَفَغَيْرَ اللهِ
أَبْتَغِي حَكَماً
الصفحه ١٨٩ : الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَراكَ
فِي سَفاهَةٍ وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ مِنَ
الصفحه ٢٤٧ :
كل هذا يوضع عليهم إذا أسلموا بدخولهم في الإسلام وقوله تعالى (فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ) أي بمحمد
الصفحه ٢٨٢ : ء بالصالحين والاقتداء بهم في فعل الخيرات وترك المنكرات.
٦ ـ عريمة السجود
عند قوله (وَلَهُ يَسْجُدُونَ
الصفحه ٤١٣ :
٢ ـ مظاهر الكمال
المحمدي في تواضعه ورحمته وبره وإحسانه إلى المؤمنين
٣ ـ بيان ما كان
عليه أصحاب
الصفحه ٤٤٤ : هُوَ) أي لا معبود بحق سواه لذا فإني أعبده وأدعو إلى عبادته ، (عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ) (١) أي في شأني كله
الصفحه ٥٣٥ : بجوارحهم
فتطامنوا وخشعوا أؤلئك أي السامون أصحاب الجنة أي أهلها (هُمْ فِيها خالِدُونَ) أي لا يبرحون منها ولا
الصفحه ٦٣٩ :
وبنيامين وروبيل (إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ) بفقري إليه وحاجتي عنده (الْحَكِيمُ) في تدبيره
لأوليائه
الصفحه ٦٤١ : المحتاج إني جائع
أو عار مثلا وكأن يقول المريض للطبيب أشكو ألما في بطني أو رأسي مثلا.
٥ ـ فضل الصدقة
الصفحه ٢٠ :
لأنّه مشبه بحمراء. في الآية دليل على كراهة السؤال لغير حاجة وفي صحيح مسلم قال
رسول الله
الصفحه ١٦٣ :
وحرمتها.
٥ ـ بطلان
الاحتجاج بفعل الناس إذ لا حجة إلا في الوحي الإلهي.
٦ ـ تنزه الرب
تعالى عن الرضا