الصفحه ١٤٥ : .
٣ ـ الإشادة
بالقرآن الكريم ، وما أودع الله فيه من البركة والهدى والرحمة والخير
٤ ـ قطع حجة
المشركين بإنزال
الصفحه ١٥٧ :
__________________
(١) اللام في (لَمَنْ)
موطئة للقسم ، واللام في (لَأَمْلَأَنَ)
في جواب القسم والتقدير : وعزتي من تبعك منهم
الصفحه ١٨٦ :
صالح وهذا مثل
الكافر عند ما يسمع الآيات القرآنية لا يقبل عليها ولا ينتفع بها في خلقه ولا
سلوكه فلا
الصفحه ٢١١ : (ضُحًى وَهُمْ
يَلْعَبُونَ؟) أي أو غفل أهل القرى وأمنوا أن يأتيهم عذابنا ضحى وهم في
أعمالهم التي لا تعود
الصفحه ٢٥٢ : مِنْها
حَيْثُ شِئْتُمْ) لما فيها من الخيرات (وَقُولُوا حِطَّةٌ
وَادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً نَغْفِرْ
الصفحه ٢٧٢ : أعلم من السائل. (١)
٢ ـ للساعة أشراط
بعضها في الكتاب وبعضها في السنة وليس معنى ذلك أنه تحديد لوقتها
الصفحه ٣٢٢ : هم الكفار من أهل الكتاب والمشركين بل هم شر البرية.
٢ ـ سنة الله فيمن
توغل في الظلم والشر والفساد
الصفحه ٣٤٧ : ضعفت شجاعته ضعف إيمانه.
٤ ـ من ثمرات
القتال دخول الناس في دين الله تعالى.
٥ ـ الجهاد عملية
تصفية
الصفحه ٤١٥ : زال السياق
الكريم في المخلّفين من المنافقين وغير المنافقين فقال تعالى (إِنَّمَا (١) السَّبِيلُ) أي
الصفحه ٤٣٠ :
والناهون عن
المنكر وهو الكفر به تعالى والشرك في عبادته ومعصية رسوله محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٣٢ : قبل أن يبين لكم أنه حرام. ولكن إذا أراد الله أن يضل قوما بين (٢) لهم ما يجب أن يتقوه فيه فإذا لم يتقوه
الصفحه ٤٤٦ :
الجزاء الحسن لما
قدموا من الإيمان وصالح الأعمال يتلقونه يوم يلقون ربهم في الدار الآخرة فلما أنذر
الصفحه ٥١٧ :
الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ) وهو القرآن يتلوه رسول الله وفيه بيان الدين الحق الذي لا
كمال للإنسان له إلا
الصفحه ٥٢٦ : ، وذلك لما في قلبه من نور الإيمان وفي نفسه من
زكاة الأعمال.
هذا ما تضمنه قوله
تعالى (إِلَّا الَّذِينَ
الصفحه ٦٣٦ : ومثلك يفعل ذلك لأنه إحسان وأنت من
المحسنين. فأجابهم بما أخبر تعالى به في قوله : (قالَ مَعاذَ اللهِ