الصفحه ٣٦١ : (عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ
الْمُشْرِكُونَ) (٣). وقد فعل فالإسلام ظاهر في الأرض كلها سمع به أهل
الصفحه ٣٧٢ :
إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ) في كل ما اعتذروا به. هذا ما دلت عليه الآيتان الأولى
والثانية (٤١ ـ ٤٢) وأما الآية
الصفحه ٤٥٥ : يكن يعرفه.
٤ ـ استمرار
المشركين على إسرافهم في الكفر والشر والفساد مزين لهم (١) حسب سنة الله تعالى
الصفحه ٤٦٥ : وسلّم الوصول
إليها رزقنا الله تعالى السير فيه والثبات عليه.
هداية الآيتين
من
هداية الآيتين
الصفحه ٤٩٣ : تَوَلَّيْتُمْ) : أي أعرضتم عما أدعوكم إليه من التوحيد.
(فِي الْفُلْكِ) : أي في السفينة.
(خَلائِفَ) : أي يخلف
الصفحه ٥٣٣ :
ومهما رأوا أنفسهم
أقوياء أن يعجزوا الله تعالى في الأرض فإنه مدركهم مهما حاولوا الهرب (١) ومنزل بهم
الصفحه ٥٧٥ : التي أخذتهم.
(جاثِمِينَ) : أي على ركبهم.
(كَأَنْ لَمْ
يَغْنَوْا فِيها) : أي كأن لم يقيموا بها يوما
الصفحه ٦١٠ :
وهذا ما لا أريده
وهو ما فررت منه (فَاسْتَجابَ لَهُ
رَبُّهُ) أي أجابه في دعائه وصرف عنه كيدهن إنه
الصفحه ٦٤٣ :
بما صنعوا به من
إلقائه في الجب وبيعه عبدا وبذلك فرقوا بينه وبين والده وأخيه شقيقه وقوله : (إِذْ
الصفحه ١٣ :
وبشرط الإيمان ،
والعمل الصالح والتقوى لسائر المحارم ، ودوام الإيمان والتقوى والإحسان في ذلك
الصفحه ٢٣ : تَعْمَلُونَ) فيه وعد ووعيد ، وعد لمن أطاع الله ورسوله ، ووعيد لمن
عصاهما.
هداية الآيات
من
هداية الآيات
الصفحه ٣٨ :
الماضية مكن الله
تعالى لهم في الأرض من الدولة والسلطان والمال والرجال ما لم يمكن لهؤلاء المشركين
الصفحه ٤٥ :
كل من بلغه وسمع
به بأن من بلغه (١) ولم يؤمن به ويعمل بما جاء فيه من العقائد والعبادات
والشرائع
الصفحه ١٣٩ : .
(تَذَكَّرُونَ) : تذكرون فتتعظون.
(السُّبُلَ) : جمع سبيل وهي الطريق.
معنى الآيات :
ما زال السياق في
إبطال
الصفحه ١٤٢ : :
١ ـ هذه الوصايا
العشر عليها مدار الاسلام وسعادة الإنسان في الدارين كان عبد الله بن مسعود يقول
فيها «من سره