الصفحه ١٠ : وعليه الكفارة.
٧ ـ الأيمان ثلاثة
: (٣) لغو : يمين لا كفارة لها إذ لا إثم فيها ، الغموس : (٤) وهي أن
الصفحه ٣٦ : عزوجل في العبادة.
٤ ـ التعجب من حال
من يرى عجائب صنع الله ومظاهر قدرته ثم ينكر البعث والحياة الآخرة
الصفحه ٦٥ : لا يعلم الغيب ، وأنه لا يتصرف في شيء من الكون.
٣ ـ نفي مساواة
المؤمن والكافر إذ المؤمن مبصر والكافر
الصفحه ٦٨ : يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما
تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها
الصفحه ٧٣ : الحالة التي اضطربت لها نفوسكم وخشيتم فيها
الهلاك وينجيكم أيضا من كل كرب ، (٢) ثم مع هذا يا للعجب أنتم
الصفحه ١٢١ : (١) من خير أو شر درجات من عمله إن كان العمل صالحا فهي درجات
في الجنة ، وإن كان العمل سيئا فاسدا فهي دركات
الصفحه ١٣٣ : ظلمهم.
(وَلا يُرَدُّ
بَأْسُهُ) : بطشه وعذابه.
معنى الآيات :
ما زال السياق في
الحجاج مع أولئك
الصفحه ٢٢٠ : وقومه (هُنالِكَ) أي في ساحة المباراة والمناظرة (وَانْقَلَبُوا) إلى ديارهم (صاغِرِينَ) أي ذليلين مهزومين
الصفحه ٢٦١ : نقضوا عهدهم وعصوا ربهم.
٢ ـ عجيب تدبير
الله تعالى في خلقه.
٣ ـ الكافر كفر
مرتين كفر بالعهد الذي أخذ
الصفحه ٢٧١ : (ثَقُلَتْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) أي ثقل أمر علمها عند أهل السموات والأرض (لا تَأْتِيكُمْ إِلَّا
الصفحه ٢٨٩ : في الرمال.
(الرُّعْبَ) : الخوف والفزع.
فاضربوا
كل بنان : أي أطراف اليدين
والرجلين حتى يعوقهم عن
الصفحه ٢٩٤ : هزيمتهم في بدر (وَإِنْ تَنْتَهُوا) تكفوا عن الحرب والقتال وتنقادوا لحكم الله تعالى فتسلموا (فَهُوَ خَيْرٌ
الصفحه ٣٣٨ : واقع بهم لا محالة إلا أن يتوبوا وقوله
تعالى في الآية الرابعة (٤) (إِلَّا الَّذِينَ
عاهَدْتُمْ مِنَ
الصفحه ٣٤١ : طلبوه من الجوار حتى يسمعوا كلام الله
تعالى إذ لو علموا ما رغبوا عن التوحيد إلى الشرك. وقوله تعالى في
الصفحه ٣٥٦ : ماضى ذنوبه من الشرك
وسائر الذنوب ويرحمه بأن يدخله الجنة مع من يشاء من المؤمنين الصادقين في إيمانهم
هذا