الصفحه ٥٨٧ : جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (١١٩))
شرح الكلمات :
(فَلَوْ لا) : لو لا كلمة تفيد الحض
الصفحه ٥٨٩ :
(وَكُلاًّ نَقُصُّ
عَلَيْكَ مِنْ أَنْباءِ الرُّسُلِ ما نُثَبِّتُ بِهِ فُؤادَكَ وَجاءَكَ فِي هذِهِ
الصفحه ٥٩٧ : .
٤ ـ الشفقة
والمحبة في الشقيق أكبر منها في الأخ للأب.
(قالُوا يا أَبانا ما
لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلى يُوسُفَ
الصفحه ٦٤٩ : عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ
لِلْعالَمِينَ (١٠٤) وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٤٦ :
شرح الكلمات :
الذين
أوتوا الكتاب : علماء اليهود والنصارى.
(يَعْرِفُونَهُ) : يعرفون محمدا نبيا
الصفحه ٧٧ : فِي الْأَرْضِ حَيْرانَ
لَهُ أَصْحابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنا قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ
الصفحه ١٩٤ : جاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هذِهِ ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً
فَذَرُوها تَأْكُلْ فِي أَرْضِ
الصفحه ٢٢١ :
شرح الكلمات :
(آمَنْتُمْ بِهِ) : أي صدقتموه فيما جاء به ودعا إليه.
(لَمَكْرٌ
مَكَرْتُمُوهُ
الصفحه ٢٢٣ : عَسى رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ
وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ
الصفحه ٢٦٢ : وَمَنْ يُضْلِلْ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ (١٧٨))
شرح الكلمات :
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ
نَبَأَ) : إقرأ
الصفحه ٢٩٥ :
وَلَوْ
أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ (٢٣))
شرح الكلمات :
(وَلا تَوَلَّوْا
الصفحه ٢٩٩ :
١ ـ وجب الاستجابة
لنداء الله ورسوله (١) بفعل الأمر وترك النهي لما في ذلك من حياة الفرد المسلم
الصفحه ٣١٣ : إِنِّي أَخافُ اللهَ وَاللهُ شَدِيدُ الْعِقابِ (٤٨)
إِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي
الصفحه ٣٢٣ :
شرح الكلمات :
(أَعِدُّوا) : هيئوا وأحضروا.
(مَا اسْتَطَعْتُمْ) : ما قدرتم عليه.
(مِنْ
الصفحه ٣٨٢ :
فِي
الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْها إِذا
هُمْ يَسْخَطُونَ