الصفحه ٢٤٢ : ) : أي من الأرض بعد أن طرحها فتكسرت.
(وَفِي نُسْخَتِها) : أي وفي ما نسخه منها بعد تكسرها نسخة فيها هدى
الصفحه ٢٤٥ : ) : الصاعقة التي رجفت لها القلوب.
(السُّفَهاءُ) : جمع سفيه : وهو الذي لا رشد له في سائر تصرفاته.
(إِنْ
الصفحه ٣٠٤ : بالبيت الحرام ، فقد كانوا يمنعون
المؤمنين من الطواف بالبيت والصلاة في المسجد الحرام. (٤) وقوله تعالى
الصفحه ٣٥٥ : أخبرهم تعالى في هذه الآيات
الثلاث أنه ناصرهم ومؤيدهم فلا يقعد بهم الجبن والخوف عن أداء الواجب من الهجرة
الصفحه ٣٦٠ : الإسلام لأنه هاد إلى الإسعاد والكمال في الدارين.
(بِأَفْواهِهِمْ) : أي بالكذب عليه والطعن فيه وصرف الناس
الصفحه ٣٦٧ : رجب ، والقعدة والحجة ومحرم.
٣ ـ حرمة الأشهر
الحرم ، ومضاعفة السيآت فيها أي قبح الذنوب فيها
الصفحه ٣٧٩ : : (٢) النصر والظهور على أهل الشرك والكفر والنفاق أو الاستشهاد
في سبيل الله ، ثم النعيم المقيم في جوار رب
الصفحه ٤٦٩ : تَتَّقُونَ) : أي الله فلا تشركوا به شيئا ولا تعصوه في أمره ونهيه.
(فَأَنَّى تُصْرَفُونَ) : أي كيف تصرفون عن
الصفحه ٤٩٤ : عملي له فلا أطلب أجرا من غيره قال تعالى : (فَكَذَّبُوهُ) أي دعاهم واستمر في دعائهم إلى الله زمنا غير
الصفحه ٤٩٨ :
رجال دولته أن
يحضروا له علماء السحر (١) ليبارى موسى في
السحر فجمع سحرته فقال لهم موسى (أَلْقُوا ما
الصفحه ٥٣٧ : المحتقرة كالحياكة والحجامة والجزارة ونحوها
وقولهم (٢) بادي الرأي أي ظاهر الرأي لا عمق في التفكير ولا سلامة
الصفحه ٥٤٧ : حيث رست السفينة في أول محرم.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ الإيمان ينجي
، والكفر يهلك
الصفحه ٥٦٢ : وسنها فوق
التسعين. (إِنَّ هذا لَشَيْءٌ
عَجِيبٌ) أي ولادتي في هذه السن أمر يتعجب منه. (قالُوا
الصفحه ٦٣٤ :
تعالى : (نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ) (١) أي في العلم كما رفعنا يوسف (وَفَوْقَ كُلِّ ذِي
عِلْمٍ
الصفحه ٦٥٣ : للناس هذه طريقتي في دعوتي إلى ربي بأن
يؤمن به ويعبد وحده دون سواه. (أَدْعُوا إِلَى اللهِ
عَلى بَصِيرَةٍ