الصفحه ٤٣ : مع الله غيره من مخلوقاته وأمره في الآية (١٥)
أن يقول للمشركين الراغبين في تركه التوحيد : (إِنِّي
الصفحه ٤٧ : فيقول لهم : (أَيْنَ شُرَكاؤُكُمُ
الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ) أنهم يشفعون لكم في هذا اليوم؟ ثم لم تكن
الصفحه ٥٤ :
حتى يأتيك النصر فإنه لا مبدل لكلمات الله التي تحمل وعده لأوليائه ووعيده لأعدائه
، ولقد جاءك في هذا
الصفحه ٧٩ : ) أي يعلم ما غاب في خزائن الغيب عن كل أحد ، ويعلم الشهادة
والحضور لا يخفي عليه أحد وهو الحكيم في
الصفحه ٨٤ :
الْأَمْنُ) أي في الدنيا والآخرة (وَهُمْ مُهْتَدُونَ) في حياتهم إلى طريق سعادتهم وكمالهم وهو
الصفحه ١٠٢ :
آلام إعراض المشركين عن دعوته ومحاربته فيها فيقول له : (وَلَوْ شاءَ اللهُ ما أَشْرَكُوا) (٢) أي لو يشا
الصفحه ١٠٤ : الذي يأتي بها إن شاء أما أنا فلا أملك ذلك. إلا أن
المؤمنين من أصحاب الرسول صلىاللهعليهوسلم رغبوا في
الصفحه ١٣٤ :
هذا معنى قوله
تعالى : (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ (١) إِلَيَّ
مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ
الصفحه ١٤٧ :
مغربها إيذانا
بقرب ساعة الفناء في هذه الحال يخبر تعالى أن نفسا لم تكن آمنت قبل ظهور هذه الآية
لو
الصفحه ١٥٠ : وَنُسُكِي وَمَحْيايَ
وَمَماتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) في القيام للصلاة. (١)
٣ ـ لا يصح طلب رب
غير
الصفحه ١٦٨ :
انحرافهم عن منهج
الحياة ، كالمرء يهلك بشرب السم ، وبإلقاء نفسه من شاهق ، أو إشعال النار في جسمه
الصفحه ١٨٥ :
معنى الآيتين :
ما زال السياق
الكريم في بيان مظاهر القدرة الربانية والرحمة الإلهية الموجبة
الصفحه ١٩١ : رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ) أي أني لست كما تزعمون أن بي سفاهة ولكني أحمل رسالة
أبلغكموها ، وأنا في
الصفحه ٢٢٧ : علا في الأرض وبغا وعتا ، وأن قومه
قد نقضوا العهد فخذهم بعقوبة تجعلها عليهم نقمة ، ولقومي عظة ، ولمن
الصفحه ٢٣٣ :
تام في بني
إسرائيل ولذا قال لهم موسى (إِنَّكُمْ قَوْمٌ
تَجْهَلُونَ) فالعلة في هذا الطلب العجيب هي