الصفحه ٤٨٠ :
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في الرد على المشركين فقد طالبوا في الآيات السابقة بالعذاب
الصفحه ٤٨٣ : (١) مِنْ
رَبِّكُمْ وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) وكل من الموعظة التي هي
الصفحه ٤٨٧ :
(يَتَّقُونَ) : أي ما يسخط الله تعالى من ترك واجب أو فعل حرام.
(لَهُمُ الْبُشْرى) : أي بالجنة في
الصفحه ٥٢١ : في
إنزال الكتاب وأحكام آيه وتفصيلها وهي أن يعبد الله تعالى وحده وأن يستغفره
المشركون ثم يتوبون إليه
الصفحه ٥٢٤ :
أي مخلوقون خلقا
جديدا ومبعوثون من قبوركم لمحاسبتكم ومجازاتكم بحسب أعمالكم في هذه الحياة الدنيا
الصفحه ٥٢٨ : وتأييده.
٢ ـ بيان ما كان
عليه المشركون من عناد في الحق ومكابرة.
٣ ـ بيان أن
الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٤٩ : ويتم فيهم وعده
ووعيده. وقوله تعالى في الآية (٤٩) وهي الأخيرة في هذا السياق يقول تعالى (تِلْكَ مِنْ
الصفحه ٥٩٢ : عليه الأولى إذ سورة
يوسف اشتملت على أطول قصص في القرآن الكريم أوله (إِذْ قالَ يُوسُفُ
لِأَبِيهِ) رابع
الصفحه ٥٩٤ : ، وقوله تعالى (إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ) أي بخلقه (حَكِيمٌ) أي في تدبيره فيضع كل شيء في موضعه فيكرم من هو أهل
الصفحه ٦٠٧ : فرط منك
من ذنب إنك كنت من الخاطئين أي الآثمين من الناس هذا ما تضمنته الآيات الأربع في
هذا السياق
الصفحه ٦٢٦ : (١) اجْعَلُوا
بِضاعَتَهُمْ فِي رِحالِهِمْ) يخبر تعالى عن قيل يوسف لغلمانه اجعلوا دراهمهم التي
اشتروا بها الطعام
الصفحه ٦٢٨ : فتحها فقد قالوا ما أخبر تعالى به في قوله : (وَلَمَّا فَتَحُوا
مَتاعَهُمْ وَجَدُوا بِضاعَتَهُمْ) أي
الصفحه ٦٣١ : الثانية
فقد أخبر تعالى أن إخوة يوسف لما دخلوا عليه في منزله آواى إليه أخاه أي شقيقه وهو
بنيامين ، وذلك لما
الصفحه ٦٥٦ :
الأحوال ولكنه أي
القرآن هو (تَصْدِيقَ الَّذِي
بَيْنَ يَدَيْهِ) أي تقدم في النزول عليه كالتوراة
الصفحه ٢٨ : وجعلته على صورة طائر وذلك بإذني لك
ونفخت فيه بإذني فكان طائرا ، واذكر أيضا (تُبْرِئُ الْأَكْمَهَ) وهو