الصفحه ٢١٣ : الله تعالى إلا رسول أعدّ لذلك.
٢ ـ وجود البينات
مهما كانت قوية واضحة غير كاف في إيمان من لم يشأ الله
الصفحه ٢٢٩ : مصر والشام.
(وَتَمَّتْ كَلِمَتُ
رَبِّكَ الْحُسْنى) : هي وعده تعالى لهم في قوله (وَنُرِيدُ أَنْ
الصفحه ٢٤٣ : موسى وعطف عليه فقال (رَبِّ اغْفِرْ لِي
وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ
الصفحه ٢٥٠ : محمد صلىاللهعليهوسلم (١) رجاء هداية من (٢) يتبعه فيما جاء به فيهتدي إلى سبيل الفوز في الدارين هذا
ما
الصفحه ٢٦٦ : لا يقدرون عليه ، (٢) كما أمرهم ان يتركوا أهل الزيغ والضلال الذين يلحدون في
أسماء الله فيؤلونها ، أو
الصفحه ٢٧٦ : عبادتهم وهم مملكون مثلكم لا يملكون لكم ولا لأنفسهم نفعا
ولا ضرا ، وإن شككتم في صحة هذا فادعوهم فليستجيبوا
الصفحه ٢٧٩ : (يَمُدُّونَهُمْ) أي الشياطين (فِي الغَيِ) أي في المعاصي والضلالات ويزيدونهم في تزيينها لهم وحملهم
عليها ، (ثُمَّ
الصفحه ٢٨٧ : الكبرى وبيان ذلك أن النبي صلىاللهعليهوسلم بلغه أن عيرا لقريش تحمل تجارة قادمة من الشام في طريقها
إلى
الصفحه ٢٩٢ :
فيشكروا.
(فِئَتُكُمْ) : مقاتلتكم من رجالكم الكثيرين.
معنى الآيات :
ما زال السياق في
الحديث عن غزوة
الصفحه ٣٢٧ : في المسلمين وقوله تعالى (الْآنَ خَفَّفَ (١) اللهُ
عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً (٢) فَإِنْ
الصفحه ٣٩٧ : ) ذلك المذكور من الجنة ونعيمها ورضوان الله فيها هو الفوز
العظيم. والفوز هو السلامة من المرهوب والظفر
الصفحه ٤٣٥ : اوامره واجتناب نواهيه وكونوا من
الصادقين (١) في نياتهم وأقوالهم وأعمالهم تكونوا مع الصادقين في الآخرة
مع
الصفحه ٤٣٨ : الله صلىاللهعليهوسلم أو يخرجون معه إذا خرج يتفقهون في الدين لصحبتهم لرسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٤١ :
(فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ) : أي شك ونفاق وشرك.
(فَزادَتْهُمْ رِجْساً) : أي نجسا إلى نجس قلوبهم
الصفحه ٤٤٢ :
تعالى (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ) (١) أي وهم في المجلس وقرئت على الجالسين وهم من بينهم. (نَظَرَ