الصفحه ٦٢٩ : توكل
يعقوب عليهالسلام على الله وثقته في ربّه عزوجل ، ومعرفته بأسمائه وصفاته ، وكيف لا وهو أحد أنبيا
الصفحه ٦٥٥ : الذين أجرموا على أنفسهم بالشرك والمعاصي وأجرموا على
غيرهم بصرفهم عن الإيمان.
(لَقَدْ كانَ فِي
الصفحه ١٢ :
لها لترغب فيه ، وهو يهدف من وراء ذلك إلى إثارة العداوة والبغضاء بين المسلمين
الذين هم كالجسم الواحد
الصفحه ٣٠ :
عَلَيْنا
مائِدَةً مِنَ السَّماءِ؟) ولما كان قولهم هذا دالا على شك في نفوسهم وعدم يقين في
قدرة ربهم
الصفحه ٣٢ :
(الصَّادِقِينَ) : جمع صادق : وهو من صدق ربه في عبادته وحده.
(وَرَضُوا عَنْهُ) : لأنه أثابهم
الصفحه ١٢٥ :
(ساءَ ما يَحْكُمُونَ) : قبح حكمهم في ذلك إذ آثروا أوثانهم على الله.
(لِيُرْدُوهُمْ) : اللام لام
الصفحه ١٣٥ : :
١ ـ حرمة الميتة
وأنواعها في سورة المائدة وهي المنخنقة والموقوذة ، والمتردية والنطيحة وما أكل
السبع ، وحرمة
الصفحه ١٤٠ : ، وقد بينت هذه الحقوق السنة فقد قال صلىاللهعليهوسلم في الصحيح : «لا يحل دم امرىء مسلم إلا بإحدى ثلاث
الصفحه ١٦٢ : ) لباسا يتجملون به ، في أعيادهم ومناسباتهم ، ثم أخبر تعالى
أن لباس التقوى خير لصاحبه من لباس الثياب ، لأن
الصفحه ١٦٥ : ) فضلوا ضلالا بعيدا (وَيَحْسَبُونَ) لتوغلهم في الظلام والضلال (أَنَّهُمْ
مُهْتَدُونَ).
وقوله تعالى : (يا
الصفحه ١٧٠ : كل خير (أَصْحابُ النَّارِ) أي أهلها (هُمْ فِيها خالِدُونَ) لا يخرجون منها بحال من الأحوال.
هداية
الصفحه ١٧٣ : الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِ) (١) (الْخِياطِ وَكَذلِكَ
نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ). (٢)
أما
الصفحه ١٧٦ :
أَبْصارُهُمْ) : أي نظروا إلى الجهة التي فيها أصحاب النار.
معنى الآيات :
ما زال السياق في
الحديث عن أصحاب
الصفحه ١٩٩ :
(مِنَ الْعالَمِينَ) : أي من الناس.
(مِنَ الْغابِرِينَ) : الباقين في العذاب.
(وَأَمْطَرْنا
الصفحه ٢٠٠ : وأمطر عليها حجارة من سجين فأهلكوا أجمعين.
وقوله تعالى في
ختام هذا القصص (فَانْظُرْ كَيْفَ
كانَ