الصفحه ٦١ :
معنى الآيات :
ما زال السياق في
دعوة العادلين بربهم الأصنام والأوثان إلى التوحيد فقال تعالى لنبيه
الصفحه ١١٢ : لما فيه من الرضا
بذكر اسم الآلهة التي تعبد من دون الله تعالى ، ثم أخبرهم تعالى بأن الشياطين وهم
المردة
الصفحه ١٢٦ : أَوْلادِهِمْ شُرَكاؤُهُمْ) يريد وكذلك التحكم الباطل والإدعاء الكاذب في جعل لله شيئا
مما ذرأ من الحرث والأنعام
الصفحه ١٣٧ : لنا ، (إِنْ تَتَّبِعُونَ (١) إِلَّا
الظَّنَ) أي ما تتبعون في دعاويكم الباطلة إلا الظن ، (وَإِنْ
الصفحه ١٩٣ :
معنى الآيات :
ما زال السياق في
قصص هود عليهالسلام ، فهاهم أولاء يردّون على دعوة هود بقول الملأ
الصفحه ١٩٦ : المستكبرون قائلين : (إِنَّا بِالَّذِي
آمَنْتُمْ بِهِ كافِرُونَ) وإمعانا منهم في الجحود والتكبّر ، لم يقولوا
الصفحه ٢١٥ : (فَانْظُرْ كَيْفَ
كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ) أي دمارا وهلاكا وهي عاقبة كل مفسد في الأرض بالشرك والكفر
الصفحه ٢٣٠ : الْأَرْضِ
وَمَغارِبَهَا) (١) وهي أرض مصر والشام إذ الكل مما بارك الله تعالى فيه إلا
أن أرض الشام أولا ثم أرض
الصفحه ٢٣٢ : ءِ) أي العاكفين على الأصنام والذين غرتكم حالهم (مُتَبَّرٌ (٢) ما
هُمْ فِيهِ وَباطِلٌ ما كانُوا
الصفحه ٢٥١ :
أُمَماً) (١) أصل السبط ابن البنت وأريد به هنا أولاد كل سبط من أولاد
يعقوب عليهالسلام. فالأسباط في
الصفحه ٢٦٣ :
المجد والكمال ،
والى الدرجات العلا في الدار الآخرة ، (وَلكِنَّهُ أَخْلَدَ
إِلَى الْأَرْضِ) أي مال
الصفحه ٢٧٤ : اللهُ
عَمَّا يُشْرِكُونَ) عائد إلى كفار قريش الذين يشركون في عبادة الله أصنامهم
وأوثانهم ، بدليل قوله
الصفحه ٢٩٦ : لقوله تعالى (وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ
لَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ) هؤلاء طائفة من المشركين (١) توغلوا في
الصفحه ٣٠٨ :
الْأَوَّلِينَ) أي سنة الله والطريقة المتبعة فيهم وهي أخذهم (١) بعد الإنذار والإعذار. ثم في الآية
الصفحه ٣٣٢ :
إسلامهم ويصدقوا
في إيمانهم فذلك خير لهم.
هداية الآيتين
من
هداية الآيتين :
١ ـ فضل العباس عم