الصفحه ٤٥٩ : آجالهم ليجزيهم في دار الجزاء بعذاب النار يوم القيامة لو لا كلمته
والتي هي (لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنْكَ
الصفحه ٤٧٤ :
وقوله تعالى في
الآية الثانية (٣٨) (أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ) (١) أي بل يقول هؤلاء المشركون
الصفحه ٤٧٨ : ء الله فيعملوا بمحابه وترك مساخطه قد خسروا في ذلك اليوم
أنفسهم وأهليهم في جهنم ، وقوله (وَما كانُوا
الصفحه ٥٠٢ : والدعوة إليه والصبر على
الأذى فيه.
(سَبِيلَ الَّذِينَ لا
يَعْلَمُونَ) : أي طريق الجهلة الذي لا يعرفون
الصفحه ٥٠٤ : بالوحدانية وتعترف له بالذلة؟!.
(بِبَدَنِكَ) : أي بجسدك لا روح فيه.
(آيَةً) : علامة على أنك عبد وليس برب
الصفحه ٥١٠ : بِإِذْنِ
اللهِ) : أي بإرادته وقضائه.
(الرِّجْسَ) : أي العذاب
معنى الآيات :
بعد أن ذكر تعالى
في الآيات
الصفحه ٥٧٢ : بِاللهِ) : أي وما توفيقي للعمل الإصلاحي والقيام به إلا بفضل الله
عليّ
(وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) : أي ارجع في
الصفحه ٥٨٢ : وفقهم الله من الإيمان
والعمل الصالح وترك الشرك والمعاصي (فَفِي الْجَنَّةِ
خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ
الصفحه ٥٩٠ : نُثَبِّتُ بِهِ فُؤادَكَ) أي ونقص عليك كل ما تحتاج إليه في تدعيم موقفك وقوة عزيمتك
من أنباء الرسل أي من
الصفحه ٦٤٨ : أسرته وفتح عليه من خزائن
رحمته ما فتح ، وانقلبت الإحراقات : إحراقات الإلقاء في الجب ، والبيع رقيقا بثمن
الصفحه ٦٥٠ : وحيه إليه بذلك فيقول ، وما كنت لدى إخوة يوسف فى
الوقت الذي أجمعوا فيه أمرهم على التخلص من يوسف بأي ثمن
الصفحه ٦٥١ :
في السموات كالشمس
والقمر والكواكب والسحب والأمطار ، والأرض كالجبال والأنهار والأشجار والمخلوقات
الصفحه ٩ : ) أي قصدتموها عازمين (١) عليها ، فمن حنث بعد الحلف فالواجب في حقه خروجا من الإثم
كفّارة وهي (إِطْعامُ
الصفحه ١٨ : (٩٨) أما الآية الثالثة (٩٩) فقد أكدت مضمون قوله
تعالى في الآية الثانية (اعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ شَدِيدُ
الصفحه ٢٧ : أسرار الشرع ، والإصابة في الأمور كلها.
تخلق
كهيئة الطير : أي توجد وتقدر هيئة كصورة الطير