الصفحه ١١٥ : ، المؤمن يعيش في نور والكافر في ظلمات.
٢ ـ بيان سنة الله
تعالى في تزيين الأعمال القبيحة.
٣ ـ قل ما تخلو
الصفحه ١٣١ : ).
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ إباحة أكل
التمر والعنب والرمان والزيتون.
٢ ـ وجوب الزكاة
في
الصفحه ١٤٩ : فِي
ما آتاكُمْ) : أي ليختبركم فيما أعطاكم من الصحة والمرض والمال والفقر
والعلم والجهل.
معنى الآيات
الصفحه ١٨٠ :
(تَأْوِيلَهُ) : تأويل ما جاء في الكتاب من وعد ووعيد أي عاقبة ما أنذروا
به.
(وَضَلَّ عَنْهُمْ
الصفحه ٢٠٢ :
يحب أن يعبد به
وبما من شأنه أن يكملهم ويسعدهم في الدارين وقوله (قَدْ جاءَتْكُمْ (١) بَيِّنَةٌ
مِنْ
الصفحه ٢٠٥ :
ثم قال عليهالسلام بعد أن أعلمهم أن العودة إلى دينهم غير واردة ولا ممكنة
بحال من الأحوال إلّا في
الصفحه ٢٣٦ : وتركا ، (وَأْمُرْ قَوْمَكَ) أيضا (يَأْخُذُوا
بِأَحْسَنِها) أي بما هو عزائم فيها وليس برخص تربية لهم
الصفحه ٢٣٨ : ) غير مبالين بها ولا ملتفتين (١) اليها هذا هو التعليل الصحيح الذي نبهنا إليه فليتأمل ، وقوله
تعالى في
الصفحه ٢٧٨ :
(طائِفٌ مِنَ
الشَّيْطانِ) : أي ألم بهم شيء من وسوسته.
(وَإِخْوانُهُمْ
يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِ
الصفحه ٢٩٣ : التي وصلت إلى جل أعين المشركين في المعركة فأذهلتهم وحيرتهم
بل وعوقتهم عن القتال وسببت هزيمتهم كان الله
الصفحه ٣٧٠ : (٢) لا يغالب (حَكِيمٌ) في تصرفه وتدبيره ، ينصر من أراد نصره بلا ممانع ويهزم من
أراد هزيمته بلا مغالب
الصفحه ٣٩١ : ء
بالمؤمنين إذ من جملة ما قالوه : قولهم في الرسول صلىاللهعليهوسلم يظن هذا يشيرون إلى النبي وهم سائرون
الصفحه ٤١٢ : يُنْفِقُونَ حَرَجٌ) أي إثم (إِذا نَصَحُوا
لِلَّهِ وَرَسُولِهِ) (١) ومعنى النصح لله ورسوله طاعتهما في الأمر
الصفحه ٤٤٨ :
يعبدونها معه وهي
لم تخلق شيئا أما الله فإنه الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام بمقدار أيامنا
هذه
الصفحه ٤٥٧ : يفلحوا فقد خابوا وخسروا. وقوله تعالى في الآية الرابعة (وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا
يَضُرُّهُمْ