الصفحه ٥٥٤ : وَرَبِّكُمْ) أي فوضت أمري إليه وجعلت كل ثقتي فيه فهو لا يسلمني إليكم
ولا يخذلني بينكم. ثم أعلمهم بإحاطة قدرة
الصفحه ٥٦٠ :
إليه فدعا صالح
ربّه فاستجاب الله تعالى له وتمخض الجبل عن ناقة عشراء هي عجب في خلقتها وكمالها
فقال
الصفحه ٥٦٨ : وهي عجوز السوء فخلفها في القرية وإن خرجت دعها تلتفت فإنها
مصيبها ما أصابهم. وسأل لوط عن موعد نزول
الصفحه ٥٩٨ : يرتع في البادية يأكل الفواكه ويشرب الألبان ويأكل
اللحوم ويلعب بما نلعب به من السباق والمناضلة
الصفحه ٦٠٠ : أنفسكم
أمرا فنفذتموه. (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) (٥) أي فأمري صبر جميل والصبر الجميل هو الذي لا جزع فيه ولا
شكوى
الصفحه ٦١٥ : ، وأما الآخر وهو طباخ الملك المتهم بأنه أراد أن يضع في طعام الملك السم
ليقتله ، فيصلب فتأكل الطير من رأسه
الصفحه ٦٢١ : ورفضت فعلت هذا ليعلم زوجها العزيز أني لم أخنه في أهله في غيبته
وأن عرضه مصان وشرفه لم يدنس لأنه ربي أحسن
الصفحه ٦٢٣ :
السّلام ، إذ قال
لما طلب إلى الملك أن يحقق في قضية النسوة اللاتي قطعن أيديهن وامرأة العزيز وتم
الصفحه ٦٤٦ :
في حب يوسف. وواصلت
العير سيرها وبعد أيام وصلت وجاء يهودا يحمل القميص فألقاه على وجه يعقوب فارتد
الصفحه ٣٣ :
سواه. ونفعه لهم
أن أدخلوا به جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها لا يخرجون منها أبدا ، مع
رضى
الصفحه ٥٧ :
فِي
الظُّلُماتِ) (١) أموات غير أحياء إذ الأحياء يسمعون وينطقون ويبصرون وهؤلاء
صم بكم في الظلمات
الصفحه ٧٦ : تهديد لهم على ما هم عليه
من الكفر والسخرية والاستهزاء ، وقد أخبر تعالى فى سورة الحجر أنه كفاه أمرهم إذ
الصفحه ٨٣ : حاجه قومه فى ذلك
فقال منكرا عليهم ذلك : (أَتُحاجُّونِّي (٢) فِي
اللهِ وَقَدْ هَدانِ) أي كيف يصح منكم
الصفحه ٩٢ : ومتاع.
(وَراءَ ظُهُورِكُمْ) : أي في دار الدنيا.
(وَضَلَّ عَنْكُمْ) : أي غاب.
(تَزْعُمُونَ) : تدعون
الصفحه ٩٩ :
الجن شركاء
فأطاعوهم فيما زينوا لهم من عبادة الأصنام والأوثان ، وهذا ما أخبر به تعالى في
هذه الآية