الصفحه ٣٣٤ : في إيمانهم بتركهم الهجرة ، يقول تعالى فيهم لرسوله والمؤمنين (ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ
شَيْ
الصفحه ٣٥٨ :
القتال ، لا الإسلام ، لأن الإسلام يعرض أولا على أهل الكتاب فإن قبلوه فذاك وإن
رفضوه يطلب منهم الدخول في
الصفحه ٣٧٤ :
وَارْتابَتْ
قُلُوبُهُمْ) في الإيمان بالله ورسوله ووعده ووعيده ، فهم حيارى مترددون
لا يدرون أين
الصفحه ٤٣٤ :
(بِما رَحُبَتْ) : أي على اتساعها ورحابتها.
(أَنْ لا مَلْجَأَ) : أي إذ لا مكان للّجوء فيه والهرب
الصفحه ٤٤٩ : اللهُ
ذلِكَ إِلَّا بِالْحَقِ) أي لم يخلق هذه الحياة الدنيا وهذه العوالم فيها عبثا
فتفنى وتبلى بعد حين
الصفحه ٤٩١ : الآيات :
ما زال السياق في
تحقيق التوحيد وتقريره بإبطال الشرك وشبهه فقال تعالى : (قالُوا اتَّخَذَ اللهُ
الصفحه ٥٠٨ :
معنى الآيات :
يقرر تعالى نبوة
رسوله (فَإِنْ كُنْتَ فِي
شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ
الصفحه ٥٤٣ : يفعلون من الشر والفساد
والكفر والمعاصي فإني منجيك ومن معك من المؤمنين ومهلكهم بالغرق. وقوله تعالى في
الصفحه ٥٧٩ : الآيات :
لما قص تعالى على
رسوله في هذه السورة ما قص من أخبار الأمم السابقة خاطبه قائلا (ذلِكَ) (١) أي
الصفحه ٥ : من إنكار الحق.
والوقوف في وجه دعاته ، إضافة إلى أن أملهم في إعادة مجدهم ودولتهم يتعارض مع
الدعوة
الصفحه ٦ : ما عرفوا
من الحق وسألوا الله تعالى أن يكتبهم مع الشاهدين ليكونوا معهم في الجنة ،
والشاهدون هم الذين
الصفحه ٥١ : لهم وهم
يشاهدون أهوال القيامة وما فيها من حساب وجزاء وعذاب (أَلَيْسَ (٢) هذا
بِالْحَقِ) أي الذي كنتم
الصفحه ٥٣ :
(فَإِنَّهُمْ لا
يُكَذِّبُونَكَ) : أي لا ينسبونك إلى الكذب في بواطنهم ومجالسهم السرية
لعلمهم
الصفحه ٦٤ : بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ ، يُرِيدُونَ وَجْهَهُ) فإن بعض المشركين في مكة اقترحوا على الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٥ :
(سَكَناً) : يسكن فيه الناس ويخلدون للراحة.
(حُسْباناً) : أي حسابا بهما تعرف الأوقات الأيام