الصفحه ٨٨ : وإنجيل عيسى والحكم (١) وهو الفهم والإصابة والسداد فى الأمور كلها. ثم قال تعالى
فإن يكفر بهذه الآيات
الصفحه ٩٠ : جاءَ
بِهِ مُوسى نُوراً) يستضاء به في معرفة الطريق إلى الله تعالى وهدى يهتدى به
إلى ذلك وهو التوراة
الصفحه ٩٣ : استكباركم (٣) في الأرض بغير الحق إذ الحامل للعذرة وأصله نطفة قذرة ،
ونهايته جيفة قذرة ، استكباره في الأرض
الصفحه ١١٨ : وتعالى عليهم بإصدار حكمه فيهم قائلا : (النَّارُ مَثْواكُمْ (١) خالِدِينَ
فِيها إِلَّا ما شاءَ اللهُ
الصفحه ١٢٧ :
وقوله تعالى في
ختام الآية (افْتِراءً عَلَيْهِ) أي كذبا على الله تعالى لأنه تعالى ما حرم ذلك عليهم
الصفحه ١٤٤ :
موسى عليهالسلام ، (وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ
شَيْءٍ) مما تحتاج إليه أمة بني إسرائيل في عقائدها
الصفحه ١٥٤ : ولا
يقال ظلم به ولكن ظلمه وهذا من باب التضمين وهو سائغ في لغة العرب التي نزل بها
القرآن.
وثانيا
الصفحه ١٨١ : عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ) خسروا أنفسهم في جهنم ، وضاع منهم كلّ أمل وغاب عنهم ما
كانوا يفترون من أنّ
الصفحه ٢١٠ : بمعنى يتبين لهم.
(بِذُنُوبِهِمْ) : أي بسبب ذنوبهم.
معنى الآيات :
بعد ما بين تعالى
سنته في الأمم
الصفحه ٢٢٦ : المغرقة ، والجراد معروف بأكل الزرع
والثمار ، والقمل جائز أن يكون القمل المعروف وجائز أن يكون السوس في
الصفحه ٢٤٦ : شِئْتَ
أَهْلَكْتَهُمْ مِنْ قَبْلُ) أي من قبل مجيئنا إليك (وَإِيَّايَ) وذلك في منزل بني إسرائيل حيث عبدوا
الصفحه ٢٦٠ :
معنى الآيات :
الآية الأولى في
هذا السياق هي خاتمة الحديث على اليهود إذ قال تعالى لرسوله (وَإِذْ
الصفحه ٢٦٨ : الملكوت أعظم من لفظة الملك.
(فَبِأَيِّ حَدِيثٍ
بَعْدَهُ) : أي بعد القرآن العظيم.
ونذرهم في طغيانهم
الصفحه ٢٨٦ :
(الشَّوْكَةِ) (١) : السلاح في الحرب.
(يُبْطِلَ الْباطِلَ) : أي يظهر بطلانه بقمع أهله وكسر شوكتهم
الصفحه ٣١١ :
في الحرب ولأن
فرسه يحتاج إلى نفقة علف. والمراد من قسمة الله أنها تنفق في المصالح العامة ولو
أنفقت