الصفحه ٣٦٣ : أقرب إلى أن يكنز الذهب والفضة ولا
ينفقها في سبيل الله ، وقوله تعالى لرسوله (فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ
الصفحه ٣٧٨ :
(فَتَرَبَّصُوا) : أي انتظروا فإنا معكم من المنتظرين.
معنى الآيات :
ما زال السياق في
الحديث عن
الصفحه ٤٠٧ :
نزلت في (١) شأن عبد الله بن أبي بن سلول كبير المنافقين وذلك أنه لما
مات طلب ولده الحباب الذي سماه
الصفحه ٤٢٢ : وأعمالا حكيم في قضائه وشرعه.
معنى الآيات :
لقد تقدم في الآية
قبل هذه أن المتخلفين التائبين قالوا
الصفحه ٤٢٥ : والمريض وللّيلة المطيرة فصلّ لنا فيه فقال لهم صلىاللهعليهوسلم أنا الآن على جناح سفر وإن عدنا نصلي لكم
الصفحه ٤٦١ : يريكم عاقبة مكره بكم وهي إذلالكم
وخزيكم في الدنيا وعذابكم في الآخرة إن متم على كفركم وقوله (إِنَّ
الصفحه ٤٦٤ : يتكالب الغافلون عليها ويبيعون
آخرتهم بها فيكذبون ويظلمون من أجلها إنما مثلها في نضارتها الغارة بها
الصفحه ٥٧٣ :
واستهزاء منهم لا
انهم يعتقدون حلم شعيب ورشده وإن كان في الواقع هو كما قالوا حليم رشيد إذ الحليم
هو
الصفحه ٦١٢ : تعالى به في
هذه الآيات : (قالَ لا يَأْتِيكُما
طَعامٌ تُرْزَقانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُما بِتَأْوِيلِهِ
الصفحه ٦١٧ :
ملك مصر رؤيا
أهالته وطلب من رجال دولته تعبيرها ، وهو ما أخبر تعالى به في هذه الآيات إذ قال عزوجل
الصفحه ٨ : لأحكام دينه من واجب وحلال وحرام.
معنى الآيات :
الآيتان الأولى (٨٧)
والثانية (٨٨) نزلتا في بعض
الصفحه ٣٥ : حياتهم من طين ، ثم قضى لكل أجلا وهو
عمره المحدد له وقضى أجل الحياة كلها الذي تنتهي فيه وهو مسمى عنده
الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوسلم أن يقول لأولئك المستهزئين بما يعدهم من عذاب ربهم وهم
أكابر مجرمي قريش : (قُلْ (٣) سِيرُوا
فِي
الصفحه ٤٢ :
سلهم قائلا : (لِمَنْ (١) ما
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) خلقا وإيجادا أو ملكا وتصرفا وتدبيرا
الصفحه ٤٩ :
(وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ
آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِها حَتَّى إِذا جاؤُكَ يُجادِلُونَكَ) أي في شأن التوحيد