الصفحه ٤٧٦ : تعالى : (وَإِنْ كَذَّبُوكَ) أي استمروا في تكذيبهم لك فلا تحفل بهم وقل (لِي عَمَلِي (٢) وَلَكُمْ
الصفحه ٥٥٧ :
(وَاسْتَعْمَرَكُمْ) : أي جعلكم عمارا فيها تعمرونها بالسكن والإقامة فيها.
(قَرِيبٌ مُجِيبٌ) : أي
الصفحه ٥٧٠ :
أَخاهُمْ شُعَيْباً) أي وأرسلنا إلى قبيلة مدين أخاهم في النسب شعيبا. (قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما
الصفحه ٢٥ :
شهادتهما
فاحبسوهما أي أوقفوهما بعد صلاة العصر في المسجد ليحلفا لكم فيقسمان بالله فيقولان
والله لا
الصفحه ٦٧ : المتكبرين ، وعن طرد المؤمنين وعن
حكمته فى وجود أغنياء وفقراء وأقوياء وضعفاء في الناس وعن الطريقة المثلى فى
الصفحه ٩٧ : النبات خضرا وهو (١) القصيل للقمح والشعير ، ومن الخضر (٢) يخرج حبا متراكبا في سنابله ، ويقول عزوجل
الصفحه ١٠٩ :
وبينكم في دعواكم
أني غير رسول وأن ما جئت به ليس وحيا من الله؟ ينكر صلىاللهعليهوسلم تحكيم غير
الصفحه ١٤١ : الآية جاء تحريم أربعة أمور هي : أكل مال اليتيم ،
والتطفيف في الوزن ، والجور في الأقوال والأحكام ، ونكث
الصفحه ٢٣٥ : عليها.
وقوله تعالى (وَلَمَّا جاءَ مُوسى لِمِيقاتِنا) (١) أي في الموعد الذي واعدنا والوقت الذي حددنا
الصفحه ٢٤٠ : ) في ذلك ، لأن الله رب موسى وهارون والعالمين لم يكن عجلا
ولا مخلوقا كائنا من كان فما أجهل القوم وما
الصفحه ٢٥٧ :
بِالْكِتابِ) : أي يتمسكون بما في التوراة فيحلون ما أحل الله فيها
ويحرمون ما حرم.
معنى الآيات :
ما زال
الصفحه ٢٥٨ : تلك الأمة خلف (١) سوء ورثوا الكتاب الذي هو التوراة ورثوه عن أسلافهم ولم
يتلزموا بما أخذ عليهم فيه من
الصفحه ٣١٢ :
وسّروا ووطنوا
أنفسهم للقتال ، وقوله : (وَلَوْ أَراكَهُمْ
كَثِيراً) أي في منامك وأخبرت به أصحابك
الصفحه ٣٢٠ :
عَهْدَهُمْ) : أي يحلونه ويخرجون منه فلا يلتزموا بما فيه.
(فِي كُلِّ مَرَّةٍ) : أي عاهدوا فيها.
(فَإِمَّا
الصفحه ٣٢١ : ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ) (١) أي يعاهدون فيها (وَهُمْ لا يَتَّقُونَ) أي لا يخافون