الصفحه ١٣٠ : ، وأنشأ النخل والزرع مختلفا ثمره وطعمه ، وأنشأ
الزيتون والرمان متشابها في الورق ، وغير متشابه في الحب
الصفحه ١٦٠ : .
معنى الآيات :
ما زال السياق في
الحديث عن آدم عليهالسلام ، أنه لما ذاق آدم وحواء الشجرة وبدت لهما
الصفحه ٢٦٥ : ألا وهو عبادة الله تعالى وحده لا شريك له لينجوا من العذاب ويسعدوا في
دار النعيم ، وقوله تعالى
الصفحه ٢٦٩ :
على عدم نظرهم (١) في ملكوت السماوات والأرض وفي ما خلق الله من شيء وفي أن
عسى أن يكون قد اقترب
الصفحه ٣٤٤ : على
توحيد الله تعالى وتقرير نبوة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعلى الأحكام الشرعية في الحرب والسلم
الصفحه ٣٤٦ :
(وَلِيجَةً) : أي دخيله وهي الرجل يدخل في القوم وهو ليس منهم ويطلعونه
على أسرارهم وبواطن أمورهم
الصفحه ٣٥١ : (٢) وَعِمارَةَ (٣)
الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ
لا
الصفحه ٣٧٦ : (يَبْغُونَكُمُ) بذلك (الْفِتْنَةَ) وهي تفريق جمعكم وإثارة العداوة بينكم بما يحسنه المنافقون
في كل زمان ومكان من
الصفحه ٣٨٣ :
مَلْجَأً) (١) أي حصنا (أَوْ مَغاراتٍ) أي غيرانا في جبال (أَوْ مُدَّخَلاً) (٢) أي سربا في الأرض
الصفحه ٣٨٥ :
فقال عزوجل (إِنَّمَا الصَّدَقاتُ) محصورة في الأصناف الثمانية التي تذكر وهم :
(١) الفقراء (١) وهم
الصفحه ٣٩٣ :
(بِخَلاقِهِمْ) : أي بنصيبهم وحظهم من الدنيا.
(وَخُضْتُمْ) : أي في الكذب والباطل
الصفحه ٣٩٤ : كانوا من قبلكم في الاغترار بالمال والولد والكفر بالله والتكذيب لرسله حتى
نزل بهم عذاب الله ومضت فيهم
الصفحه ٤٦٧ : (١) والمعاصي فأساء ذلك إلى نفوسهم فدساها وخبثها جزاؤهم جهنم
وترهقهم ذلة في عرصات القيامة وليس لهم من الله من
الصفحه ٤٧٠ : حقت كلمة ربك وهي أن الله لا يهدي القوم الفاسقين فهم لا
يهتدون ، وذلك أن العبد إذا توغل في الشر والفساد
الصفحه ٤٧٢ : ) أي أيّ شيء ثبت لديكم في ترك عبادة الله لعبادة غيره من
هذه الأوثان ، (كَيْفَ تَحْكُمُونَ) أي حكم هذا