الصفحه ١٦٧ :
أَخْرَجَ
لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ) (١) كلحوم ما حرموه من السوائب ، فالاستفهام في
الصفحه ١٧٢ :
أي ما كتب لهم في
اللوح المحفوظ من خير وشر وسعادة أو شقاء (١) (حَتَّى (٢) إِذا
جاءَتْهُمْ رُسُلُنا
الصفحه ١٧٨ :
(أَهؤُلاءِ) : إشارة إلى ضعفاء المسلمين وهم في الجنة.
(أَوْ مِمَّا
رَزَقَكُمُ اللهُ) : أي من
الصفحه ٢٠٤ :
(مِنْ قَرْيَتِنا) : مدينتنا
(فِي مِلَّتِكُمْ) : في دينكم.
(عَلَى اللهِ
تَوَكَّلْنا) : أي فوضنا
الصفحه ٣٢٩ :
بن معاذ رضي الله
عنهما رغبوا في مفاداة الأسرى بالمال للظروف المعاشية القاسية التي كانوا يعيشونها
الصفحه ٣٣١ : في الأسر وذلك بكفرهم في مكة.
(فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ) : أي أمكنكم أنتم أيها المؤمنون منهم فقتلتموهم
الصفحه ٣٨٨ :
وقبح أعمالهم
حملهم هذا الجميل والإحسان على أن قالوا : (هُوَ أُذُنٌ) طعنا فيه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٢ : لعبادتك وحدك لا شريك لك. فلما أنجاهم من تلك الشدة يفاجئونك ببغيهم في
الأرض بغير الحق شركا وكفرا وظلما
الصفحه ٥١٩ :
(أُحْكِمَتْ) : أي نظمت نظما متقنا ورصفت ترصيفا لا خلل فيه.
(فُصِّلَتْ) : أي ببيان الأحكام
الصفحه ٥٥٨ : تَدْعُونا إِلَيْهِ مُرِيبٍ) أي موقع في الريب وهو اضطراب النفس وعدم سكونها إلى ما قيل
لها أو أخبرت به هذا ما
الصفحه ٦٠٢ :
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في الحديث عن يوسف وإخوته إنه لما ألقى يوسف في الجب وترك هناك
الصفحه ٦٠٥ : إليّ. وكان رد يوسف على طلبها حازما قاطعا للطمع
وهذا هو المطلوب في مثل هذا الموقف قال تعالى مخبرا عما
الصفحه ١٧ : وما تخفون.
(الْخَبِيثُ) : مقابل الطيب وهو الحرام وهو عام في المحسوسات
والمعقولات.
(أُولِي
الصفحه ٨٦ : عليهم الصلاح لأنهم كانوا أهل زهد في الدنيا وأعراضها
، والمجموعة الثالثة والأخيرة في الآية الثالثة (٨٦
الصفحه ١٢٠ : يَكْسِبُونَ) إخبار منه تعالى بسنته في أهل الظلم وهي أن يجعل بعضهم
أولياء بعض بمعنى يتولاه بالنصرة والمودة بسبب