الصفحه ٢١ : عليهم جزاء تعنتهم في
أسئلتهم لأنبيائهم فتركوا العمل بها فكفروا. هذا ما دلت عليه الآيتان الأولى (١٠١
الصفحه ٧٥ : ويسعدهم.
(أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ) : أي تسلم فتؤخذ فتحبس في جهنم.
(كُلَّ عَدْلٍ) : العدل هنا : الفدا
الصفحه ١٠٠ : الآخيرة في السياق الكريم (١٠٣) يقرر تعالى حقيقة كبرى وهى أن الله تعالى
مباين لخلقه في ذاته وصفاته ليس
الصفحه ١٩٥ :
(وَتَنْحِتُونَ) : تنجرون الحجارة في الجبال لتتخذوا منازل لكم لتسكنوها.
(آلاءَ اللهِ) : نعم الله
الصفحه ٢٨٤ : ) فالله يحكم فيها بما يشاء والرسول يقسمها بينكم كما يأمره
ربه (٣) وعليه فاتقوا الله تعالى بترك النزاع
الصفحه ٣٠٦ :
معنى الآية
الكريمة :
ما زال السياق في
التنديد بالمشركين وأعمالهم الخاسرة يخبر تعالى (إِنَّ
الصفحه ٣٦٦ :
جاء الإسلام وأعز
الله أهله ، نسخ حرمة القتال فيها. وقوله تعالى (ذلِكَ الدِّينُ
الْقَيِّمُ) أي
الصفحه ٣٩٩ :
الجلاس يعتذر
ويحلف بالله ما قال الذي قال فأكذبه الله تعالى في قوله في هذه الآية (يَحْلِفُونَ
الصفحه ٤٠١ :
وَنَجْواهُمْ) : أي ما يسرونه في نفوسهم ويخفونه ، وما يتناجون به فيما
بينهم.
(عَلَّامُ الْغُيُوبِ) : يعلم كل
الصفحه ٤٥١ : (وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آياتِنا
غافِلُونَ) أي آياته الكونية في الآفاق والقرآنية وهي حجج الله تعالى
وأدلته الدالة
الصفحه ٥٠٠ :
الْمُسْرِفِينَ) (١) في الظلم فلذا
خافوه لما آمنوا ، ولما ظهر الخوف على بني إسرائيل قال لهم موسى
الصفحه ٥٦٤ : الآيات :
ما زال السياق
الكريم في الحديث عن بشارة ابراهيم قال تعالى فلما ذهب عن ابراهيم الروع أي الفزع
الصفحه ٥٦٦ : مجرمي قومه. وقال
هذا يوم عصيب أي شديد لما قد يحدث فيه من تعرض ضيفه للمذلة والمهانة وهو بينهم هذا
ما دلت
الصفحه ٨١ :
مَلَكُوتَ (١) السَّماواتِ) والأرض أي كما أريناه الحق في بطلان عبادة أبيه للأصنام
نريه أيضا مظاهر
الصفحه ١٥٦ : مِنْ
نارٍ ، وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ) فأنا أشرف منه فكيف أسجد له ، ولم يكن إبليس مصيبا في هذه
القياس