الصفحه ٦٣٣ :
فى
وعاأ أخيه : أي فى وعاء أخيه
الموجود في رحله.
(كَذلِكَ كِدْنا
لِيُوسُفَ) : أي يسرنا له هذا
الصفحه ٥٦ : ) الحكمة فى (١) ذلك ، ولو علموا أنها إذا نزلت كانت نهاية حياتهم لما سألوها.
هذا ما تضمنته الآية الثانية أما
الصفحه ٣١٦ :
وصدق وهو كذوب وقوله
تعالى في نهاية الآية (٤٩) (إِذْ يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي
الصفحه ٣٢٤ : تُنْفِقُوا مِنْ
شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ) إخبار منه تعالى أن ما
الصفحه ٧٠ :
معنى الآيات :
لما ذكر تعالى في
نهاية الآية السابقة أنه أعلم بالظالمين المستحقين للعقوبة أخبر
الصفحه ٧٨ : ، فيكون حالنا كحال من أضلته الشياطين في الصحراء فتاه فيها
فلا يدرى أين يذهب ولا أين يجيىء ، و (لَهُ
الصفحه ١١٤ : الباطل حسب سنة الله تعالى في أن من أحب شيئا وغالى في حبه على غير هدى ولا
بصيرة يصبح في نظره زينا وهو شين
الصفحه ١٨٣ : عن الاعتداء في الدعاء حيث أعلمهم
أنه لا يحب المعتدين ، والاعتداء في الدعاء أن يدعى غير الله تعالى أو
الصفحه ٢١٨ :
(نَحْنُ الْمُلْقِينَ) : لعصيّنا.
(سَحَرُوا أَعْيُنَ
النَّاسِ) : حيث صار النظارة في الميدان
الصفحه ٣٩٠ :
(تُنَبِّئُهُمْ بِما
فِي قُلُوبِهِمْ) : أي تخبرهم بما يضمرونه في نفوسهم.
(قُلِ اسْتَهْزِؤُا
الصفحه ٤٠٥ : ) : أي المتخلفين عن تبوك من النساء والأطفال وأصحاب
الأعذار.
معنى الآيات :
ما زال السياق في
الحديث عن
الصفحه ٤٢٩ : الْجَنَّةَ) (٢) وهذا هو المثّمن الذي أعطى الله تعالى فيه الثمن وهو الجنة
، وقوله (يُقاتِلُونَ فِي
سَبِيلِ
الصفحه ٤٣٧ : (وَلا مَخْمَصَةٌ) (١) أي جوع شديد في سبيل الله أي في جهاد أهل الكفر لإعلاء
كلمة الإسلام التي هى كلمة
الصفحه ٦٠٩ : ءه. (٢) (إِنَّا لَنَراها) أي نظنها (فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) أي خطأ واضح : إذ كيف تحب عبدا وهي من هي في شرفها وعلوّ
الصفحه ٦٣٨ :
ما أخبر به تعالى
عنه في قوله : (فَلَمَّا
اسْتَيْأَسُوا) أي يئسوا (خَلَصُوا نَجِيًّا) (١) أي