الصفحه ٣١٤ :
عَقِبَيْهِ) : أي رجع إلى الوراء هاربا ، لأنه جاءهم في صورة سراقة بن
مالك.
(إِنِّي أَرى ما لا
تَرَوْنَ) : من
الصفحه ٣٣٧ : عليا وبعض الصحابة في حج سنة تسع يقرأون هذه الآيات في
الموسم ، وهي تعلم المشركين أن من كان له عهد مطلق
الصفحه ٥٨١ : ) : أي غير مقطوع بل هو دائم أبدا.
(فَلا تَكُ فِي
مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هؤُلاءِ) : أي في شك من بطلان
الصفحه ٩٦ : سكن وسكون وراحة تسكن فيه الأحياء من تعب النهار
والعمل فيه ليستريحوا ، وقوله : (وَالشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
الصفحه ٣٤٣ : .
(وَطَعَنُوا فِي
دِينِكُمْ) (١) : أي انتقدوا الإسلام في عقائده أو عباداته ومعاملاته.
(أَئِمَّةَ الْكُفْرِ
الصفحه ٤٥٣ :
(مَرَّ كَأَنْ لَمْ
يَدْعُنا) : مضى في كفره وباطله كأن لم يكن ذاك الذي دعا بكشف ضره.
(كَذلِكَ
الصفحه ٥٣٠ :
إلى ربهم. هلكوا
كافرين ليس لهم إلا النار (وَحَبِطَ ما صَنَعُوا) (١) في هذه الدار من أعمال وبطل ما
الصفحه ٥٤٦ :
معنى الآيات :
ما زال السياق في
الحديث عن نوح وقومه قال تعالى (حَتَّى إِذا جاءَ
أَمْرُنا وَفارَ
الصفحه ٣٦٩ :
معنى الآيات :
هذه الآيات نزلت
في غزوة تبوك فقد بلغ النبي صلىاللهعليهوسلم أن هرقل ملك الروم قد
الصفحه ٣٩٦ :
(فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ) : أي إقامة دائمة لا يخرجون منها ولا يتحولون (١) عنها.
(وَرِضْوانٌ مِنَ
الصفحه ٤٢٦ : وانفضح أمرهم حلفوا
ما أرادوا ببنائه إلا الحالة التي هي حسنى لا سوء فيها إذ قالوا بنيناه لأجل ذي
العلة
الصفحه ٤٨٩ :
(يَخْرُصُونَ) : أي يحزرون ويكذبون.
(لِتَسْكُنُوا فِيهِ) : أي تخلدوا فيه إلى الراحة والسكون عن
الصفحه ٥٢٣ :
معنى الآيات :
لما أخبر تعالى في
الآية السابقة انه عليم بذات الصدور ذكر في هذه مظاهر علمه وقدرته
الصفحه ٤٨٥ : ) (٢) (في هذا التشريع بوحي منه (أَمْ عَلَى اللهِ
تَفْتَرُونَ) فإن قلتم الله أذن لنا بوحي فلم تنكرون الوحي
الصفحه ٥٩٦ :
في شأن يوسف
وإخوته وما جرى لهم وما تم من أحداث جسام عبر وعظات للسائلين (١) عن ذلك المتطلعين إلى