الصفحه ٥٧١ : .
٥ ـ حرمة السعي
بالفساد في الأرض بأي نوع من الفساد وأعظمه تعطيل شرائع الله تعالى.
(قالُوا يا شُعَيْبُ
الصفحه ٦٤٢ : وَجْهِ
أَبِي يَأْتِ بَصِيراً وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ (٩٣))
شرح الكلمات :
(إِذْ أَنْتُمْ
الصفحه ٦٥٢ : الْقُرى أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
الصفحه ١٦ : أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَأَنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٩٧
الصفحه ١٩ :
واستقرارا وتبع
ذلك هناءة عيش وطيب حياة بما ألقى في قلوب عباده من احترام وتعظيم للبيت الحرام
والشهر
الصفحه ٦٠ :
٢ ـ بيان سنة الله
تعالى في إهلاك الأمم.
٣ ـ إذا رأيت
الأمة قد فسقت عن أمر ربها ورسوله فعوقبت فلم
الصفحه ٩١ : فإنه لم يقدر الله حق قدره. (١)
٢ ـ بيان تلاعب
اليهود بكتاب الله في إبداء بعض أخباره وأحكامه وإخفا
الصفحه ٩٤ : الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا
بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا
الصفحه ١١٠ : لَمُشْرِكُونَ (١٢١))
شرح الكلمات :
(مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ
اللهِ عَلَيْهِ) : أي قيل عند ذبحه أو نحره بسم الله
الصفحه ١١٩ : غافِلُونَ (١٣١) وَلِكُلٍّ دَرَجاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَما رَبُّكَ
بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (١٣٢))
شرح
الصفحه ١٤٣ : بِما كانُوا يَصْدِفُونَ (١٥٧))
شرح الكلمات :
(الْكِتابَ) : التوارة.
(وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ١٥٢ : كانُوا بِآياتِنا
يَظْلِمُونَ (٩) وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها
مَعايِشَ
الصفحه ١٥٥ : فَاهْبِطْ مِنْها فَما يَكُونُ لَكَ
أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيها فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ (١٣) قالَ
الصفحه ١٦١ : بِها قُلْ إِنَّ اللهَ لا يَأْمُرُ
بِالْفَحْشاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ (٢٨))
شرح
الصفحه ٢٢٥ :
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ خطر بطانة
السوء على الملوك والرؤساء تجلت في إثارة فرعون