الصفحه ٢٩١ :
أن الملائكة عباد لله يسخرهم في فعل ما يشاء ، وقد سخرهم للقتال مع المؤمنين
فقاتلوا ، ونصروا وثبتوا
الصفحه ٣٠٣ : فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ
تَكْفُرُونَ (٣٥))
شرح الكلمات :
(اللهُمَ) : أي يا الله حذفت ياء الندا
الصفحه ٣١٧ : وَأَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ وَكُلٌّ كانُوا ظالِمِينَ (٥٤))
شرح الكلمات :
(إِذْ يَتَوَفَّى) : أي يقبض
الصفحه ٣٦٢ : وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٣٤) يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها
الصفحه ٣٦٤ : يقال له كنز ولو دفن تحت الأرض.
٥ ـ بيان عقوبة من
يكنز المال ولا ينفق منه في سبيل الله وهي عقوبة شديدة
الصفحه ٣٦٨ : الَّذِينَ كَفَرُوا ثانِيَ
اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ إِذْ يَقُولُ لِصاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٧٧ : ))
شرح الكلمات :
(وَمِنْهُمْ) : أي من المنافقين وهو الجد بن قيس.
(ائْذَنْ لِي) : أي في التخلف عن
الصفحه ٤٧١ : بِما يَفْعَلُونَ (٣٦))
شرح الكلمات :
(مِنْ شُرَكائِكُمْ) (١) : جمع شريك وهو من أشركوه في عبادة الله
الصفحه ٤٧٥ :
وبلاغته وإعجازه
وعجزهم عن ذلك.
٤ ـ استمرار
المشركين في العناد والمجاحدة علته أنهم لم يذوقوا ما
الصفحه ٤٩٧ : بِكَلِماتِهِ وَلَوْ كَرِهَ
الْمُجْرِمُونَ (٨٢))
شرح الكلمات :
(ساحِرٍ عَلِيمٍ) : أي ذو سحر حقيقي له تأثير
الصفحه ٥٠٣ :
وأنواع الزينة ، والانغماس في ذلك والتلهي به يسبب الضلال لصاحبه.
٣ ـ الذين بلغوا
حدا من الشر والفساد
الصفحه ٥١٦ : إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّى
يَحْكُمَ اللهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ (١٠٩))
شرح الكلمات :
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٥٣٨ : يُؤْتِيَهُمُ اللهُ خَيْراً اللهُ أَعْلَمُ بِما فِي
أَنْفُسِهِمْ إِنِّي إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ (٣١))
شرح
الصفحه ٥٤٨ :
مِنْ قَبْلِ هذا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ (٤٩))
شرح الكلمات :
(مِنْ أَهْلِي) : أي
الصفحه ٥٥٠ : (٥٢))
شرح الكلمات :
(وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ
هُوداً) : أي وأرسلنا إلى قبيلة عاد أخاهم في النسب لا في