الصفحه ٥٢ : مِنَ الْجاهِلِينَ (٣٥))
شرح الكلمات :
(لَيَحْزُنُكَ) : أي ليوقعك في الحزن الذي هو ألم النفس من جرا
الصفحه ١٢٤ : سَيَجْزِيهِمْ بِما كانُوا يَفْتَرُونَ (١٣٨) وَقالُوا ما فِي بُطُونِ
هذِهِ الْأَنْعامِ خالِصَةٌ لِذُكُورِنا
الصفحه ١٤٨ :
فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (١٦٤) وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ
الصفحه ١٧٥ :
هداية الآيتين
من
هداية الآيتين :
١ ـ الإيمان
والعمل الصالح موجبان لدخول الجنة مقتض للكرامة في
الصفحه ١٧٩ : الظلم والفساد.
٢ ـ بشرى الضعفة
من المسلمين بدخول الجنة وسعادتهم فيها.
٣ ـ تحريم اتخاذ
شىء من الدين
الصفحه ١٨٧ :
شرح الكلمات :
(نُوحاً) : هذا أول الرسل هذا العبد الشكور هو نوح بن ملك بن متوشلخ
بن أخنوخ أي
الصفحه ١٩٢ : (١) فِي أَسْماءٍ
سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما نَزَّلَ اللهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ
فَانْتَظِرُوا
الصفحه ١٩٨ : عاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
(٨٤))
شرح الكلمات :
(وَلُوطاً) : أي وأرسلنا لوطا ولوط هو لوط بن هاران ابن أخي
الصفحه ٢٠١ : خَيْرُ
الْحاكِمِينَ (٨٧))
شرح الكلمات :
(وَإِلى مَدْيَنَ
أَخاهُمْ شُعَيْباً) : مدين أبو القبيلة وهو
الصفحه ٢٣١ : هؤُلاءِ مُتَبَّرٌ ما هُمْ فِيهِ وَباطِلٌ ما كانُوا
يَعْمَلُونَ (١٣٩) قالَ أَغَيْرَ اللهِ أَبْغِيكُمْ
الصفحه ٢٤٤ :
٤ ـ كل وعيد لله
تعالى توعد به عبدا من عباده مقيد بعدم توبة المتوعد.
٥ ـ كل رحمة وهدى
ونور في
الصفحه ٢٥٣ :
(وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ
الصفحه ٢٥٦ :
٤ ـ إطلاق لفظ
السوء على المعصية مؤذن بأن المعصية مهما كانت صغيرة تحدث السوء في نفس فاعلها
الصفحه ٢٥٩ : واقِعٌ بِهِمْ خُذُوا
ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (١٧١)
وَإِذْ
الصفحه ٢٨٥ :
الإيمان الكامل ما ورد في الآية الثانية من هذه السورة (٢) وما بعدها
(كَما أَخْرَجَكَ
رَبُّكَ مِنْ