الصفحه ٥١٩ : فائدتين الأولى : أن القرآن الكريم الذي تحداهم الله بالإتيان
بمثله أو بسورة من مثله قد تألف من مثل هذه
الصفحه ٢٠٩ :
٢ ـ تخويف كفار
قريش بما دلت عليه هذه السنة من أخذ الله تعالى المصرين على الكفر المتمردين على
الحق
الصفحه ٢٠٧ : .
(وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ وَالضَّرَّا
الصفحه ٦٣٨ : قَدْ أَخَذَ عَلَيْكُمْ مَوْثِقاً) يذكرهم بالميثاق الذي أخذه يعقوب عليهم لما طلبوا منه أن
يرسل معهم
الصفحه ١١٣ : بروح الإيمان.
(مَثَلُهُ) : صفته ونعته امرؤ في الظلمات ليس بخارج منها.
(قَرْيَةٍ) : مدينة كبيرة
الصفحه ١٠٨ : ) : الشاكين ، إذ الامتراء الشك.
(صِدْقاً وَعَدْلاً) : صدقا في الأخبار فكل ما أخبر به القرآن هو صدق ، وعدلا
الصفحه ٢٣٧ : سَبِيلاً ، وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً) هذا بيان لعامل من عوامل الصرف عن آيات الله
الصفحه ٧٣ : كذبوا بهذا القرآن وما أخبرهم به من الوعيد الشديد وهو
الحق الذي ليس بباطل ولا يأتيه الباطل ، ويأمر رسوله
الصفحه ٣٩٩ : ء فأغناهم الله بما كان الرسول صلىاللهعليهوسلم
يعطيهم من الغنائم ، قيل لأحدهم : هل تجد في القرآن نظير
الصفحه ٤٨٥ : قُرْآنٍ) أي وما تكون يا رسولنا في أمر من أمورك الهامة وما تتلو من
القرآن من آية أو آيات في شأن ذلك الأمر
الصفحه ٥٤٩ : الله نوحيها إليك ضمن آيات القرآن ما كنت تعلمها أنت ولا قومك على
وجه التفصيل من قبل هذا القرآن إذا فاصبر
الصفحه ٦٥٢ : الْقُرى أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
الصفحه ٢٤٠ : بأهل قرية يعكفون عليها
وطلبوا من موسى أن يجعل لهم إلها مثلها هو الذي جعلهم يقبلون عجل السامري الذي
صنعه
الصفحه ٢٧٨ : جعفر الصادق أمر الله رسوله
بمكارم الأخلاق في هذه الآية ، وليس في القرآن أجمع لمكارم الأخلاق من هذه
الصفحه ٦٢٨ : بنيامين (فَأَرْسِلْ مَعَنا أَخانا نَكْتَلْ (٢) وَإِنَّا
لَهُ لَحافِظُونَ) أن يناله مكروه
بحال من الأحوال